|
ربيـع ،،،،، الطيبة ،
الى التي ولجت اجنحة
وجهها قارورة أيامي اخذ الضيق ينتحب وراحت ينابيع الامل تتدفق بحصى صوتي المرتبك أهديها هذه الكلمات وذات وقت جاءت هابطة كستناء فرعونية الفجر ، أقرع زوايا ،،، الريح أعتصُر بين شفتيّ عُطر آلليل الحامل كياني المسجى فوق رداء صوتها ،، المترنم أغنية تثير بنبضي تساؤلات غابرة ، لماذا تركت ذات يوم لحني البكر ، يتيم على شفى ضبابها أيعقل ،،إنها سذاجتي ،؟! أن احترق لها وفي رائحة رمادِ خطيئتي البيضاء ،،! الشمسُ زائلةُ بشواطيء العمر وانا والمسير الطويل في بؤرة شـق عميق ، راودني فيه بطئ الاستفاقه ،! أتريث ،، قليلاً أتململ وبالفاه تولد الغرابة أحُصي كم غروب أشاخته سهول وقوفك ، بلا ثبات أدير مجاديف السنين ،، علكِ تعلقين فيها غصناً طرياً،، يَنبتُ الحياة بصحراء دمي |
اقتباس:
وكان الصوت عبارة عن رداء يشعر متلقيه بالأمان ودفئ هو محتاج لهُ جميل هذا التشبيه يجعل الفكر يلتقط صور متميزة في تواجدها.... اقتباس:
حيث بعث الأمل في دواخل الاخرين قبل داخله فحول الصحراء المفترسة في دمه إلى حياة تنبت ولا تحرق لامسها . القارئ الباحث عن شفاء لروحه يجد الدواء هنا في هذا النص الذي يمتلك ينابيع فيها شفاء ..... الآخ علي البابلي تقبل حضوري المتواضع ننتظر ينابيعك بشوق أكبر |
نادره اخيتي الطيبه ،،
ولولا من احب ما كانت هذه الكلمات قد خلقت ولا خرجت بهكذا نسق يخترق قلوبكم المرهفه شكرا يتلوه شكر يا نادرة المرور ، تقديري واحترامي لكِ ، |
تحليق وتغريد منفرد
وخارج النص والسرب تقبل تحياتي .. علي |
الشمسُ زائلةُ بشواطيء العمر
وانا والمسير الطويل في بؤرة شـق عميق ، راودني فيه بطئ الاستفاقه ،! / نغمٌ هادئ وحرفٌ يغمره الجمال.. علي البابلي شكراً لهذا النص .. |
[center][font="simplified arabic"][b][size="5"]
اقتباس:
بت اعلم بان الحرف عندما يكتب عن ذواتنا هو أفضل من الف حرف ننحره لمن لا يستحقه فلا نلقى من ذلك سوى ندم لا ينقضي ، عبدالإله المالك ،، ثنائك على ما اكتب هو وسام تتقلده حروفي لا تحرمنا هذه الاطلاله ، تحياتي لكَ ،، |
اقتباس:
انا سعيد جدا أن ما اكتبه يمتع ذائقتكم ، ويجعلني رغم كل شيء ان ازيد وأزيد ، شكرا لمرورك الصادق ،، تقديري لكِ ، |
| الساعة الآن 04:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.