![]() |
نجمة ’
إمرأة صغيرة في عُري هذا الصّمت تحلُم حين يأتي اللّيل بسهرة كشساعة هذا المدى فلاتنم أيّها الحُلم ولاتُفلت يدي " لم أُكن هُناك حينما هطل المطر بعذوبة على وجهه لكنني وبلحظة عقل رجوت الله لوأنني غيمة " هو ذا المكان عُذري الملامح يشتعل كلما لامس الشّتاء كجمرة قلبي " أي نافذة تلك التي تتآمر مع المُبتغى لتطل علي كل صباح " أتيه في مدارات المُدن وأنا التي لاأؤمن سوى بِأرض واحدة " حديقة ورد تكفيني http://www5.0zz0.com/thumbs/2012/01/30/18/818531898.jpg |
لا بأس يا حبيبة سأحدثكِ عن بعض حماقاتي التي أستسلمتُ لها كنتُ أتسألُ كيف ستقتلع جذور الكوليرا التي اجتاحتنا لـــــِ سنوات طوال؟ وها هي الجذور ما عادت جذور ولن تمتد ويطيل عمرها ستزهر حديقتكِ يا أروى وسنرتوي شراب الورد نخبا لتدفق الربيع فينا |
مسك الختام جميل يا أروى كباقي الوشم في ظاهر اليد
تحياتي |
أروى المهنا استمتعت هنا اكثربــ بوح قلمكِ دمتِ راقية |
لم أُكن هُناك حينما هطل المطر بعذوبة على وجهه لكنني وبلحظة عقل رجوت الله لوأنني غيمة _____________ أيتها الغيَم رائعه بسرد تفاصيل أحساسك لله درك:icon20: |
.. فواحة بـ هذه الـ مقطوعة الـ متفرقة كالـ غيوم . رأينا روحكِ يا أروى . |
لا أظن أن أحداً لم يتمنى أن لو كان غيمة في ظل القحط الذي نعيشه الآن ! و إن كنا غيمًا ، كيف سنمطر و على من و بمن نبتدئ .؟! شكرا يا أروى . |
أروى ارتواء نبضك نص اخاذ دمتي بخير غاليتي |
الساعة الآن 10:09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.