|
شقائق النعمان
هذا لون الغياب يباغتني
كلما رنّت نواقيس الجفاء على ناصية قصيدتي كنت واثقة أن لشقائق النعمان عمرا قصيرا كنت واثقة أن بلونها تلونت برك للموت تعد لي كل يوم قبرا جديدا اقتلعت رياح الفصول أقحوانا من الثرى وعجزت أن تقتلعه من هذا المدى حيث تختلط الكلمات بالخطوات تترنح تترنح تترنح وكأس الغياب يقرع كأسه ثملة سماء هذا الليل وشقائق النعمان ثرياته تذيب الشعر في بتلاته تضرب مواعيد من أخيلة الكلام تنساب خمرتها يا مواعيد شقائق النعمان هذا الحلم لي هذا القبر لي اخترتك شاهدة لي |
ثمة اشياء كثيرة يـ ماجدة تدعونا لارتقاء سلالم الحنين بلا هوادة.. حتى نكاد نغص بالماء.. الذي لا يروي لنا عطشاً ابجدية كاملة كـ المطر..! |
اقتباس:
الأريبة (( ماجدة )) / .. شَقائق النُعمان و حَدائق مِن عسجد غَردتيِ في رياض الدَوح فَأطرَبتيِ المسَامع بهذا الشجَن الفَريد حزنكِ لذيذ يا ماجدَة و أسلوبك مُذهل ......... صَح بدَنك ______ سازرعُ المقل للقادم مِن أناملكِ :2006102523424873: |
لهطولك نكهة الماء على شفاه العطش ...!
لغتك شهية يا ماجدة ..! |
ماجدة الظاهري
لنضرب َ المواعيد في أخيلة الكلام .. الله الله ياسلام دام حبركِ ألقاً |
المطر تبقى له نكهة طوال العام .. حتى وإن زارنا قليلا ..
ولشقائق النعمان داخلنا .. رائحة المطر .. طعم النجم حين يختال السماء بضوء جميل .. رائحة اللقاء بين قلوبنا وقلوبنا .. ألف تحية وتقدير |
فتنة حسين
فاتن ما نثرته هنا شكرا لبهاء مرورك |
غنى طارق
للحزن طعم آخر حين تتلبسه القصائد شكرا لأنك هنا |
| الساعة الآن 12:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.