|
نساؤه قداسة..وهنّ ،،، هنّ المزلق
أي سبيل أطرقُ
أي جموع ألحقُ وهذه الأنواء في قلبي تغيب تشرقُ فكيف لي ببثها وهي مجالٌ فَيْهَقُ ما سرني فراقها ولا اجتماعٌ يعبقُ ماساءني طلوعها ولا الغياب يفرقُ أين سبيلي أينه ودربي الموفقُ ما السرُّ في كينونتي ما الهاجس الممزق أيَّ انتفاضٍ ارتضي أيَّ شعورٍ أحرقُ كم لي أُلاهي حسرتي وهي هنا"" تَدَفَّقُ ثوب حياتي كم له أرتُقُهُ ويُفْتَقُ ياخالقي هل ارتضي سوءا وهل أصدِّقُ؟ بأن ما نَفْعَلَهُ في الخير دوما يُسْحَقُ وأن ما نَعْمَلَهُ "شراً" غدا يفوّقُ خيرات نفسي والهدى والحب فيها رونقُ أخاف أن أطمسها بالشرِّ وهي تشهَقُ فَـ موجة السوادِ كمْ عُذّب فيها الزورقُ شُوِّشتُ والأضداد كم تنهبني وتسرقُ أرى البياضَ مظلمًا أرى السواد يبرقُ أرى السحيقَ شاهقا وقمةً تنزلقُ حيرني مجتمعٌ وساءني ما يطرقُ مسجونُه طليقُهُ صحيحُهُ معوقُ زاهدُه ذو جشعٍ عابده مصفقُ ماجنه مبجلٌّ والبركات تُمْحَقُ زنديقُه مؤلّهٌ مُصْلِحُه مزندقُ فيه الأخيرُ سابقٌ والبائرُ المسَوَّقُ لهجته تغيَّرَت وارتاب منها المنطقُ نساؤه قداسةٌ وهُنَّ هُنَّ المزلَقُ حبيسةٌ أنفاس من يرى الحياةَ تُسْحَقُ وصار لا يحكي ولا يصمتُ أو يفرِّقُ |
و
تيهكَ بالحكمِ معتقْ .... سأعود إن كتب لي ذلك شكراً لك |
حيرني مجتمعٌ وساءني ما يطرقُ ماقلت إلا حقا ..! واسلم للشعر الجميل ! |
اقتباس:
ويسعدني ما تفضلت به شكرا جميلا |
اقتباس:
وألق الكلمة امتناني الابهى |
صح لسانك
انت مبدع |
اقتباس:
واشكر لك حضورك الانيق وامتناني لكلماتك تحياتي |
اقتباس:
امتناني لحضورك والشكر لك ابهى تحياتي واتمنى لك السعادة والموفقية |
| الساعة الآن 07:29 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.