|
ويش تبين؟
ويش تبين؟
وايتساقط من سؤالك .. احتمالك .. ثم ينبت بي حنين ما رجعت أبغى وصالك موت الفكره ببالك جيت أسترجع معك .. ذكريات المتعبين البارحه .. كانت الذكرى كئيبه وجارحه كنت وحدي واقفه والريح ضدي بين شكي واليقين إنت وين؟ انتظرتك .. من ذكرتك ضاقت الدنيا الوسيعه وانطفى فيني الحنين كان في صدري كلام كان ودي افـ يوم اقوله وازرع ابـ صدرك ضياعي .. واشتكي له ما بقى غير التياعي .. وليلة الحزن الطويله انت وين؟ صوتك اللي من رحلت داخلي يعبر صداه .. لا تخليني لوحدي وترحلين لا تحيرني ابسؤالك مو لحالك .. ضايع ابـ زحمة خيالك احتمال .. إني جيت اسأل عليك واحتمال .. راجعه بس امتحني آخر اهمومي أشوفك .. ولا إني ضايعه بيني وبيني وجيت أغني (سألتك حبيبي .. لـ وين رايحين) ويش تبين؟ بذمتك هذا سؤال من بعد غيبه تقوله؟ يكفي النفس امخذوله اللي انكسر ما جيت أجبره افترقنا .. وذا قدرنا بـ السما مكتوب نبعد مو خطيه .. نتهم عمر السنين؟ مو بـ ايدينا ابـ لحظه ننهي ما بدينا ولا بـ ايدينا نقتل الحزن اللي بينا أو نبدل .. دموعنا ذيك الحزينه بصوت ضحكه .. صمتها هم وشجون يا الـ كتبتك فوق أوراقي .. على نبضي (الحنون) منين جايب هالقساوه وكيف من عقب الوفا بالغدر تقدر تخون يمكن آنا ما عرفتك ولا يمكن .. كان حبي لك خطيئه ما يبررها الجنون يمكن إحساسي خدعني وما عرفتك زين لأني من عرفتك .. خاب في كل الناس ظني يمكن إحساسي غدر بك هذا ذنبي ما هو ذنبك ويا كثر ما ضيعتنا .. النوايا البيض أو سوء الظنون ويش تبين؟ والله موجع هالسؤال بين واو وبين نون صارت الياء غصه تسألك .. رايح لـ وين؟ لا وربي .. ما رجعت أبغى وصالك موت الفكره ببالك إحتمالك .. أينع بقلبي سنابل وفاس ذكرى .. جرح فيني عيا يبرى يحصد ابـ روحي وجع ثم يزرعني حنين .. |
عفويتّك موسيقى هادئة يامنتهى الشعر .
دائماً إحساسك يامنتهى مُربك ! دائماً :34: |
مُبهجة أنتِ يا منتهى كنسمة ربيعية تُراود أغصان الشجر فتهز فيه الذكريات نص أنيق يشبه روحك تحياتي وودي يا منتهى |
جميلة
كل ماتكتبين هوبمداد الروح ..لذلك هوحداء الروح يامنتهى دام إحساسك الوارف كوني بحب |
كم من إلتفاتة عتاب أودت بحياة عاشقٍ مكلوم
منتهى الشجن يا منتهى .. |
حرْفُك ِ أُغنيه يَامُنتهى
|
مُنْتَهَى الْقُرَيْش
مِيِن بـ حَرْفِك مِيِن بـ نَبْضُك صَدِّقِيْنِي مَافِي احَد يُشْبِهُك الَا انْت لَك حَرْف يَرْتَدِي الْرَوَّعَه مِن كُل جَانِب وَالْعِطْر الْمُنْبَعِث مِن سُطُوْرِك يَقْبَل كُل حَرْف مِن الأَكِ وِش تَبَيَّن ؟؟ جِيّت اقُوْل لَك انِي كُنْت هُنَا وَوَحِشُتِيْنِي لِلْوَرْد انْت ِ |
* هو الحنين ! وضعت لكثيرٍ من الأسئلة في داخلي إجابة مبسطة أتبعتها بنقطة ! هذا النص ، هو ما كنتُ أحتاجه في صمت ليلتي هذه ! منتهى ، جميلة جداً ، صح كلك .. شكرا عليك :icon20: |
| الساعة الآن 01:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.