حيرة .!
. إن حيرتي و انتظاري تشبه حيرتك حين تدخل لمنزل شخص عزيز عليك، ترى في عينيه الغضب والسؤال الصارخ الذي لا يريد سماع إجابته ، تحييه فلا يرد التحية ، تجلس في مجلسه بتردد ، يغيب عنك بما يُفهم منه أنه سيحضر القهوة، ولكنه لايعود ! تبقى معلقًا بين باب منزله وكنباته العتيقة والسقف الذي تغيرت ألوانه فجأة . هذه حالتي مع كل الناس، كأني بهم ذهبوا لإحضار القهوة ولم يعد منهم أحد ! * * CareLess |
الصورة رائعة يا لمى .. و ألمح فيها تعب كفاح .. أشكرك كثيراً .. |
ياااه كم رائعه هذهِ الإلتقاطه يا لمى التعب كُله رُسم على هذا المحيّا وكانت الحيره في أحلك ظروفها باديه أبدعت ِ في التقاطتك للصوره وللحرف أعلاه مساؤك طمأنينه على هذهِ الحيره |
الخضار تحتاج لترتيب اكثر
كما يحتاج الشخص الواقف بمدخل بابه لسيجار قريفن لشعل رئتيه كما هو مشتعل يترقب الحضور :) لمى لكِ كل الود . |
رائعة يالمى
|
متعبه هي تفاصيل هذه الصوره وما أصفتِهِ في الأعلى زادها رونقاً ... تحيه عطره |
بانتظار الرزق .. رائعة , والبعدين الأبيض والأسود أضافا للصورة سحراً خاصاً , كأن الحياة إما هذا أو ذاك .. |
أوحت لي بكتابة هذا : وقد دفنت رؤاه ذات صبحٍ وما زالت تداعبه الظروفْ ! تمد له أيادِ الصبر حينا فتخذله من الجمع ِ الكفوف ْ و بسمة عمره كالشمس غابت وكالأنوار أفناها الكسوفْ ! |
الساعة الآن 07:34 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.