![]() |
ذاكرة ملتوية ؛
.
. ليس كل النوافذ المغلقة ساترة ، ،، التردد ، حالة ثقة بشيء لم يذكر ، ،، إذا انحرمت من شي ، سيأتيك شيء انحرم منه آخر ! ،، الضماد ، هو نسخ للجرح بلا ألم ، ،، يد واحدة لا تصفق ولكنها تأكل وتسرق ، وتخون ! ،، الشعراء أكثر انتفاضا للمطر ، لإنهم ينسون معاطفهم عند آخر إمرأة ! ،، الوهم ، هو رغبة لم تتحقق ! ،، الجسر لو نظر للأسفل ، لتنحى ! ،، إننا نخاف من الأشياء التي لا نفهمها ،، الغباء ، هو فهم أيضا ، ولكنه محدود ! والذكاء ، فهم يحاول أن يتعدى الحدود ! ،، السعي وراء الشيء الثابت إرادة والسعي وراء الشيء المتحرك تحدي ،، من ضاع أمانه ، احتمى بالغابة ،، المفقود ، يحتفظ بزوايا المكان والفاقد بلا زوايا ! ،، المطر يدق على النافذة رغبة بالدفء ! ،، الرجولة ،هو الكتف الثابت لرأس أنثى مهزوز ،، تضع السكين ليقطع لها وله التفاح ، حتى فسدت ، وقلبت السكين وجهها ! ،، الدلال ، حالة توهمك بأنك الأوحد ! ،، الموسيقى : هي موجات مرئية يفضحها القلب ! ،، الرجفة :- تذكرك بما ينقصك للدفء ! ،، إن المشي بطريق مستقيم تلك الرغبة بسبب إلتواء ذاكرتك ! ،، النظر للبعيد ، كي تجد فكرة هاربة أو قمت بتهريبها ! ،، وينقض ظهري الوجع "ألم نشرح لك صدرك !" ،، . |
هل هذا ما اعطتك الحياة من خبرات ؟ ترجمتِ كل ماله معنى هنا كل شيء ، وأهمه حكيمة يا عفراء / تقديري ! |
عفراء .... أهلاً بك ... قراءات جميلة مرصعة بالحكمة لواقعٍ مليءٍ بالحمقى ... |
يد واحدة لا تصفق ولكنها تأكل وتسرق ، وتخون ! عفراء .. حكيمة أنتِ كـ أنثى جابت تجارب الحياة فرادى .. كـ من أغرق ذاكرته في التأمل ، وأخرجها بهكذا إبداع .. رائعٌ هذا الفكر كم كُنت أفتقد هذا النوع من الكتابات في أبعاد النثر .. شُكراً لأنكِ أحييتها .. وأعطيتها من روحك نقاؤها .. شُكراً لكِ |
اقتباس:
و تعلمين رأيي بك يا أغنيتي ، :icon20: |
كلما اخترت قطعة نادتني أختها أنا خير منها ، وأبقى .. شكراً على هذه الدرر ، وبانتظار المطولات ، فالحرف شهي بفكركم ، ونثركم . احترامي . |
عفراء
:: :: :: ما أجمل الفلسفه أن كانت كهذه " الفلسفةُ الأنثويه " . . تحيه لكِ . |
اقتباس:
روان ، وما زالت الخبرات تكبر ، وتتضخم المعاني محبتي لك ، وتقديري لضوئك خزامى . |
الساعة الآن 08:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.