أما والذي لا يعلم الغيب غيره
، ، اشتاق مكة حتى ظننت أنني .. إن شق صدري أينعت زمزما ..!! ^^ |
، ، سآلتني صاحبة المكان: من أخبرك بوادي الشعراء ؟!! قلت: هل هذا اسم المكان !! قالت: نعم . همست بيني وبيني: كنت أظن أني تركتهم خلفي .. فلماذا أجدهم أمامي هنا أيضا في لبنان ؟!! تباً للشعر .. والشعراء :( ولم تفهم صاحبة المكان سبب دهشتي .. ولن .. ^^ |
أمـا والـذي أصفاكِ منّي مـودة ً وحُبّاً لكـم في حَبَّة ِ القلبِ يُغْـرَسُ لئنْ ظل لي من فقدِ وجهكِ موحشّ لقد ظَلَّ لي من طولِ ذكرِك مُؤْنِسُ أناجيـكِ بالأوهـامِ حتّى كــأنّما أراك بِعَيْنيْ فِكْـرَتي حينَ أَجْلِـسُ ^^ |
أن يُكسر قلم .. قد لا يعني الكثير للبعض ولكن .. ماذا لو كان يغمس سبابته بحبر القلب ليكتب ؟!! قد يندر أن يجتمع الوعي .. والحرف الجميل .. والروح المضيئة .. دفعة واحدة في كائن واحد ولكن حين يحدث ،، يصبح الإنسحاب محاولة اجترار لليأس المبيت عنوة في أرواحنا يبقى السؤال هل يحق لمن نتعلق بنزفهم " الإنسحاب " .. إن تعبوا .. !! ونعلم أن الكتابة شقاء لا شفاء منه .. ولكن .. ^^ |
أن أصحو على صوت فدوى وعلي بن محمد يغفو في صندوق بريدي و [ أبوس راسك يا زمن ] .. وعطر روحك تدري ما تفعل بي .. بالصباح الغارق بالمطر تدري ما تفعل حين أشعر بالوجع الذي يسكنك .. ولا أستطيعه ، ، ، بي دمع يشهق عن صراخ ، وأكتمه وبي شوق ضيعته بالترقب لطيفك الذي سأبقى أنتظره .. حتى وإن غسل برد المفارق روحك ولم تغامر بقفل النوافذ أمامه للبرد لغة من عقاب .. وللمطر لغة من رحمة وبين بين .. ينبثق نور القلب ليلتقي قوافل عطر .. [ أنك هنا ] يا لقسوتك أيها ... الأغلى يا لقسوتك [ يا أنا ] و ... أنتظر .. فأهل الشمال لا يتعبون .. ولن ^^ |
الضفة الأخرى تمطر الممكن حنانيك فالضفاف حدود .. والساكنين أكثر من مساكين أقل من فقراء تمتم الأشرعة حين النسيم مواتي ولا تعبس بوجه الغيم حين ينادي حنانيك فالوقت يدرك الحقيقة .. والقهوة قاب انسكاب وأكثر يا غربة الفناجين يا أنــا ^^ |
[ فهل أذنبت حين جعلت من السواد اعلاماً لمدينتي الصغيره ؟ ] هكذا نستيقظ أحياناً وروح تقرع نوافذ الدنيا لتطل كما الفرح . مساحات الممكن شاااسعة يا طيب هبّ أول الخطو [ جناح ] ويكفي |
النقطة .. ليست دائما نهاية سطر . لمن يعشقون النهايات الواضحة " تعظيم سلام " .. |
الساعة الآن 06:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.