![]() |
سعود ال ثاني في أبعاد
عندما يكتب تنسال الحروف من بين كفيه عبيرا مختلفا عن الآخرين
فهو يُشكل الكلمات حتى يرى كل منا ذاته بين سطور حروفه وكأنه يكتبنا لنحيا ونقرأه لنروي ظمأ عقولنا وقلوبنا به هو الكاتب المتميز سعود ال ثاني كتب عن الحب والألم وكتب الحزن والفرح رماد الذكرة هي المولودة الأولى له تميز بمهرجان الدوحة الثقافي في العام الماضي بحضوره الرائع أبعادنا مميزه دائما بمدعيننا فرحبوا أحبتي معي بالمبدع القادم إلينا ,, |
أهلاً بهذا القلم
فما أحوجنا هنا لحرف يستفزّ الدم وجعاً ، ثم يتآمر والدمع على وجع جديد سعود آل ثاني قرأناك من قبل ، وهانحن نعد الاسماع بغناء جديد تتمايل له طرباً هنا في ... أبعاد القلوب النقية تماماُ مثل قلبك ...!! |
تزداد وتزداد الأبعاد بك جمالاً
دمت |
أهلا ومرحباً بك
أيها الضوء القادم ... لتزيد النور نوراً دمت بخير وسعادة وبانتظار غيثك |
* الزميل العزيز.. والأخ الأعَزّ : سعود ال ثاني.. سعيدٌ والله.. بحضورك.. إلى درجة الارتباك. فأهلاً.. وَ سهلاً.. بكَ.. تَصِل عِنان السّماء.. |
سعود ال ثاني
أهلاً وسهلاً بك في أبعاد أدبية شرفنا حضورك لك كل الود |
سعود آل ثاني ــــــــــــ * * * الحديثُ عنه " مغامرةٌ " إنْ قلتَ الحديث عن [ حرفه ] فقد غامرت . وإنْ تحدّثتَ عنه كصديق فأنت في قلب المغامرة . شفّافٌ إلى درجة الماء ، وأطهر حَرفه :حِرْفة أتقنها ذات توحّدٍ بينه والغيم ... يُجيد ملامسة القلوب ، كَتْبُه لذلك تُصابُ بالـ " أنا " لحظة قراءته توشك أنْ تقول : سَرَقَني ... وهو كذلك : سارق العقول والقلوب حرفاً وإنسانا . : أنْ يكون بيننا : شرفْ أنْ يُمتعنا بوجوده : شرفْ أنْ يخصنا بحرفه : شرفْ يااه ما أكثر الشَرفَ والشُرَفَ في حضوره إنّه أعظم الأشياء حين تأتي وأعظم الأشياء حين تأتي يكون الترحيب بها عظيماً فأهلاً وسهلاً بك كـ عظمتك العظيمة أيّها الصديق الأصدق . |
. . من رماد الذاكرة وما أقتطفته من أخبار ذاك الوليد الأبداعي الأول لسعود ال ثاني إلى حديث أصدقاءه عنه أو حديث الصدق عنه . . . هي فرصة أتيحت لنا لقراءة حرفه فكل الشكر لمن دعاه وأهلاً وسهلاً به في أبعاد تحياتي |
الساعة الآن 12:56 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.