![]() |
خذوا الحكمة من أفواه ..........
في بعض الأحيان يشعر كل فرد في العالم بتفاهات في حياته ،وأن الذي يفعله لاقيمة له، أوبدون أهمية قد تكون لأسباب نفسية أو أجتماعية أو حتى بلا أسباب فأنه يفعل تلك التفاهات لمجرد أعتقاده بإنها صحيحة ،ولكنها في الواقع أعظم الأخطاء ،الأدهى والأمر أنه يعلم مايفعله خطا ولكنه يستمر فيه،هذا هوواقعنا أو واقع حياته . كلما سأل لم تفعل تلك التفاهات؟تجده يغضب، ويجيب عليك ،من قال أنها تفاهات ؟!ولكنها هي حقيقة كل شخص يفعلها ، ولكنه في الواقع لايدرك ما يفعله ،ولا يفعله إلا الأشخاص الذين لا يشعرون بقيمة أنفسهم ،و لايدركون قيمة الحياة التي وهبت لهم ،ولايدرون أنهم لم يخلقوا هكذا عبثا،وأنما خلقوا لأهداف سامية ،وأنهم مجرد عابروا سبيل في هذه الحياة. أعمل لدنياك كأنك تموت غدا وأعمل لأخرتك كأنك تعيش أبدا . ملاحظة : رأي شخصي . |
فقدان الثقه امر يؤدي لمثل هذه الامور فتجعل الانسان يقع فالتفاهات لاجل الاخرين
اترك ماتراهـ تافاً لا جدوى له في دينك واخرتك ولو وقفت في وجه الكل فوقتك ليس لك لربكـ صدقتي وصدق قلمكـ تحيآتي |
,
, القديره : قطر الندى استدراك الذات لأشياء لايعرفه فهذه مشكله للأغلب ليست المشكله في الخطا بل بالأستمرار فيه وهذا يعود إلى من حوله من أهل أصحاب أصدقاء وغيرهم لـ يمسكوا بيد هذا الشخص [خذ الحكمه من أفواه المجانين ] لأنهُم أصدَق ونقاط التفكير عندهم أفضل من هو عاقِل لذا نجده يفكر بأتجاه حتى ينتهي منها عاطر التحايا |
شكرا لاضافتك ياسراب القطر،وسعدت بوجودك
|
شكرا لاضافتك يا محمد الغشام
|
قَطْر النّدى التّفْكِيْر فِي عَاقِبَة ٍ كُل تَصَرّف فِيْه مِن الحِكْمَة ِ الكَثِيْر ، وقَلِيْل ٌ مِن النّاس ِ مَن يَتّصِف ُ بِالحِكْمَة! طَرْح رَاقِي وجَمِيْل كُل الشّكْر |
شكرا لاضافتكم الرائعة
|
الساعة الآن 06:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.