[ عَبْدِالله مِتْعَبْ الحَرّبِي ]
[ يا توأم المطر إلى أين َ أرحل ُ عنك ِ ؟ أم إلى أيّ جهة ٍ أُشيح بعيني ّ لأنساك ِ ؟ وأنتي تسكنين َ كل ّ الأرض وكل الجهات . أراك ِ بكل ّ العيون , تنطبع ُ بسمتك ِ على وريقات ِ الزهر يُزاحم ُ صوتك ِ شقشقات الطيور وخفقان قلبي . إلى أين َ أرحل ُ عنك ِ ؟ وعطرك ِ المنثور بين رسائلك ِ يلتصق ُ بشفتي ّ في كل ّ قُبلة ِ شوق ٍ لها , وصورتك ِ الساكنة تحت أهدابي تُثير دمعي َ وأشجاني . إلى أين أرحل ُ عنك ِ ؟ وأنتي تسكنين كل ّ الأحداق ِ فأراك ِ وفي كل ّ الأوراق ِ لأقرأك ِ , وفي كل حبر ِ الأقلام ِ لأكتبك ِ . يا توأم المطر . في عينيك ِ أسكن ْ , لأرى كل ّ الأشياء ولأبصر َ كل ّ جميل , فهما قدري و كيف أفرّ ُ من قدري ؟ ] يا [ سَاقي الوَرد ] لَمْ أجِدْ أجمل مما إقتَطَعةُ مِنْ أوراق السَاقي خَاصَتُك لـِ أجعَله يُعَرّف بِكَ .. حَيثُ مَنّ في المُقَدمة لا يُقدم بِشيء .. أهلاً .. لاتَنّقَطع يا أخي .. بِحق سَعِيدةٌ وأنا أقرأ [ إسْمك ] ضِيافَتُكَ بَيننا |
:
[ عبدالله متعب الحربي ] نُرحبُ بك فِي أبعَاد ، وَ لنَا شَرَف انْضِمامك وَ غَمَامك . : العطر وَارِفةُ الطّيب ، وَ الشُكر علَى التّرحيْب . |
المشرق المغدق [ عَبْدِالله مِتْعَبْ الحَرّبِي ] ..
مرحبا بك وببحر حبرك/ فكرك الرحب .. ننتظر هتانك العذب .. القديرة ... العطر عبق هذا الحضور والحبور الذي تركتيه لنا هنا .. دمتِ بسمو ورقي .. تقديري . |
عبد الله متعب الحربي ... أهلاً بك بيننا في أبعادك الأدبية ... حضورٌ يبشر بالضوء و الغيم معاً ... أهلاً بك كثيراً ... و شكراً لكِ يا عطر ... |
مُرور ُ الغَيم يُبْهج
عبدالله أهلا ً لاتكْفي لِتُعبّر عَن فَرحِنَا بك العطر كُل الشكر |
صديقي الغالي وأخي العزيز جدا ً عبدالله الحربي أهلا ً بك كثيرا ً أيها النقي فكرا ً وخُلقا ً تتسلل حروفك إلى أوردتي بين الفينة والأخرى وأقرأك بشغف يا صديقي سعيد أنا بك كثيرا ً وممتن لحضورك أنتظرك على أحر من الشعر شكرا ً يا عطر كثيرا ً |
: أهلاً بِك يا عبدالله ، أبعاد تحتفي بِك وَ تصفّق ، كُل الشكر لـ لعطر . |
أهلاً بكَ أستاذ عبد الله , في شوقٍ نحنُ لمصافحةِ حرفكَ النّديّ .. و للعطرِ جميعُ الشّكر . |
الساعة الآن 10:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.