![]() |
لا شكَّ يَستَتِرُ . .
أتزعمُ الحبَّ في قلبٍ . . بهِ سَمَرُ . . وتدّعي أن في طرفِ عينيَ . . الحوَرُ . . وقفتُ في المرآةِ . . حتى كلمتني . . حبيبكِ . . لاشكَّ يسْتَتِرُ . . فكم من أنثى ضاعتْ . . بفعلِ تأملٍ . . ظنّت بهِ أنها الشمسُ . . والقمرُ . . ولو تكلّمَ لضاعَ في تأملها . . ولزلَّ يا سمرُ . . أتزعمُ الحبَّ . . وتدعي أنهُ القدرُ ؟ إني لواقفة ٌ . . في وجههِ القدرُ . . لأريكَ كيف تَزعُمني . . و تُبْطِنُ السَمَرُ ! بقلم أحمد الحريث 12-5-2009 |
| الشمس / القمر إناث تأملهم تفتح بتلات الصباح فيما بعد القمر بزوغ و ما بعد الشمس لوحة غروب أمسياتها سمر بكم نكتمل الحريث أغنية بحد ذاتها كانت تطرب القاري طبت وطاب مساؤك . . http://www.wl3.net/uploader/up/20891104120080423.gif |
|
وعلى إيقاع الذاكرة المبللة العشق ..
كانت المرآة شاهد على الذات .. فلا خيال ينشل الآم الواقع ولا واقع يسكن الخيال .. فشكرا لك يا أحمد .. وشكرا للعطاء الذي يسكنك .. تقديري . |
.
. . ثملُ أنتـَ يا أحمد..بتلكـَ الأُنثى ،، لا تكادُ لكـَ تُفارقُ خلداً..، مُمتع أنتـ.. فاعزفـ وأطرِبـْ،، لكـَ الجوري. |
مذهل هو حرفك يتماطى على هدهدة التستر بغفلة من سمر يتوقف وحين يسرع يمضى بعمق ! : أحمد الحريث رائع فوق الوصف احترامي |
المرايا لا تقرأ النوايا وما بٌطن .. حتماً سيقرأه الفجر مابين الشمس والقمر احمد قرأتها عدة مرات .. حروفك القليلة / الغزيرة فطال بي المكوث .. تحدثت الى نفسي واعجبني الحديث كثيراً بصحبة حرفك مدهش |
.. أحمد الـ.حريث.. والمرآ ترى ماوراء الأقنعة.. حرفك ناضج يبرز في نسج الـ.مقطوعة وإيقاعها .. جميل الـ.حس في هذه الـ.قصيرة, فـ.تحية لك ولـ.نضج حرفك.. |
الساعة الآن 03:33 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.