ياخوووف قلبي !!
 

-
-

نص متواضع كيبوردي .. كلي أمل أن يرقى لـ سمو اذواقكم ..

[poem="font="simplified arabic,4,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]يا خوف قلبي .. كان راحت ولا جات = يالله دخيلك .. لا تخون بـ وعدها !!

أخاف لا غابت .. نست كل ما فات = عاد المحبة .. ( توّها في مهدها ) !!

ما أصبر .. ليا غابت عن العين ساعات = واللحين ( عشر أيام ) مدري بعدها !!

وشلون بـ أصبر .. والغلا حيّ ما مات = والشوق يجذبني .. لـ موطن جسدها !!

يأخذني التفكير في كل الأوقات = والهاجس اللي ما تِعبْ من قصدها !!

غابت .. وجفن العين للحين ما بات = غابت .. ويا شين الوطن من بعدها !!
غابت .. ولي في عالم الحزن جولات = من ضيقة الخاطر / و ضيقة نكدها !!

غابت .. ويشكنَّ القصائد والأبيات = غابت .. وحتى ضحكتي مفتقدها !!

من يوم صارت لي أقرب من الذات = وأنا غلاها ..( ممتلكني وحدها ) !!

الجادل اللي بالغلا .. سوّت إسوات = والله ولا حتى ( غلا أم لـ ولدها ) !!

( أحبها ) .. والحب مافيه ميلات = لا صار قلبي خاتم ٍ ( وسط يدها ) !!

يا حيلة الله .. كان غابت ولا جات = وياخوف قلبي .. ( كان خانت وعدها ) !![/poem]

غِيَابُها مَنْفى بِك ولَك

قَصِيْدة ُ مُحِب ُ ُ لايَسْتَكيْن الشّوق ُ بِه

صَح لْسَانك


دُمْت

لي الشرف اني اول شخص اطلع على هالكيبورديه :)



تربكني يامحمد والسبب هذا النزف



اجد في نصوصك رغم تقليديتها


طهر محمد العريدي .... وهذا يفتقده اغلب الشعراء



العفوية فالشعر .......




جميل يامحمد جميل :)

[poem="font="simplified arabic,5,black,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]غابت .. وجفن العين للحين ما بات = غابت .. ويا شين الوطن من بعدها !!
غابت .. ولي في عالم الحزن جولات = من ضيقة الخاطر / و ضيقة نكدها !!
غابت .. ويشكنَّ القصائد والأبيات = غابت .. وحتى ضحكتي مفتقدها !![/poem]

محمد العريدي

نص شامخ بشموخ صاحبه رغم الالم ..

ما اقسى الغياب ؟؟ والاقسى غربة المواطن في موطنه

مودتي

عبدالله العويمر ..

اسعدني حضورك يا عزيزي شكرا ً لك :)

الأخ الشاعرمحمد العريدي

الله يرد الغياب!!!!!!!!!!

نص رائع كروعة حضورك سيدي

نص سكن الاحداق وأستوطن المحاني
تحياتي

ماجد العيد

شكرا ً لك يا ماجد على هذا الحضور