هَمّسُك أسرابٌ مُهاجرة
همسك أسراب طير مهاجرة تَهُب للرحيل حين شتاء الأسئلة روحك بهجة بلون مخملي يكسو الحياة وشاح قوس قزح صمتك كـ وريدة تشتهي رحيق بوحها نحلات الروح ... وكأنني بـ نشوة تغلّق أبواب الهروب .. لتراود القلم عن نفسه ....! وسوف لن يستعصم ..! أيا هذا الحاضر الغائب .. لك يامن تقطن بجعبتي عاكفا وتردد حُلمٌ حُلم .. آناء الليل وأطرف النهار ..! تفتحت أذن لحظتي لـ ربيع الصدق فأرعني القلب .. اجمع كل اجزائي الملتصقة بـ جسد الشوق و تلك الرفاة بـ مقابر السهر اقطفني زهرات يانعة من بساتين العمر ..! ابعثني بداخلك كـ قطرات ماء بين شفاه الظمأ.. كـ أذان في آذان وليد لأبوين قد مسهما العقم .. ابعث لحلمي ضيفا كضيوف موسى لـ يصك الفرح وجهه و يقول يا ويلتي أيلدني الغد بلا تفاصيل مشوهة .. ارسمني كـ بسمةٍ بِكر على شِفاه المُنى .. لا تكلني لهمٍ يقتات بقايا ابتساماتي .. يبعثرني ليسقيني منيتي مع بعض قصب السكر .. يا راغباً عن موائد القلب بنيات الفكر ما تفتئ تَحيك ثوب الدفئ للزمهرير غيابك ...! أما من ربيع طاهر يُجلي عذابات الروح ...! |
شموخ أنثى ــــــــــــ * * * حَرْفٌ عَازفْ ، وَ عَزْفٌ نَازِف .. يَحدّ الْمَاء أوّلهُ وَ يُؤوّلُ المَاءُ حدّهُ . : *ـــ :" .. ضيفاً كضيوف موسى " لَنْ أتحدّث عنْ اللفْظِ ، بَلِ المَعْنَى أهُوَ ضَيفُ مُوسَى أمْ ضَيْفُ إبرَاهِيْم ؟ شُكراً وَ عُذْراً . |
شموخ انثى.. حرف ينبض بالحب وربيع كأنه حلم شاعر .. دائما تأتي حروفك منعشة كحبات المطر .. ود وورد.. |
][ شموخ أنثى ][ كنت هنا حقا قلما نازفا وحزينا،، شكرا لك ولقلمك هذا البوح الجميل،، مودتي،، قلب المحبة |
اقتباس:
القايد [قايد الحربي] بإطلالتك يكتمل العزف .. فهنيئا للمكان موسيقى حرفك ..! هو ضيف إبراهيم .. فاغفر لقلمٍ عجلة البوح ..! عذرا ترتدي ثوب الشكر ...! |
[ همسك أسراب مهاجرة ] حدّ اعتكاف الوجع كنتُ هنا شموخ أنثى وكثير رائعــة |
اقتباس:
صدقيني يا اميرتي لا أكون منعشة إلا حين... أصادف غيمات كأنتي مكتظة بالعذوبة والسمو ... لكِ باقات الحب يا عطرة .. |
اقتباس:
يا قلب أنتي هنا بمثابة شريان رئيسي لحرفا يفيض حباً وبهجة ... كاسمك انتي إحساس لا متناهي من المحبة ... دمتي يا بهجة الأماكن ..... |
الساعة الآن 12:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.