![]() |
زهور آبك !
. . [ مدخل ] لَـ / بستيني .. لِبسْتيني ! (( فضاء )) و .. اتخيّلك .. مثل السحاب .. اللي نثر همّه على ذاك الطريق .. اللي نسى .. نا ! يتأمّلك .. و انتي مثل همّي .. اللي تلبّسني حروف .. و .. راح ينْثرني عليك ! و .. اتخيّلك كنّك مـَ .. عِك ! و الا مسا .. فاتِك ! خطوة .. خطوة امدّ لك وجهي .. و آآعلّقك آبك يزهّر .. يموت تَشْرينك ! اعْطَشِك .. و آآجوع / لك .. كنّي يتيمك .. لا من نبت فيني .. و جهك و هاجرني .. و آآلبّسِكْ وجهي ! و .. اتخيّلك كنّك رغيف ! و كنّي فقارى تنتظر .. تسْرق زمانك .. تآآآآكـ .. لك ! نَهَمْ .. نِهِمْ و ما تِشْبـَ .. عِك .. ! ليه انكسر و اتخيّلك .......... مثل السحاب و بارقه كنّي عطش يتأمّلك .......... صرتي شموسٍ حارقة ؟! ليه انكسر وانتِ السحاب .. اللي كسا لي أضلُعي .. و راح يتمادى بـ / الهجير .. خلاّني غارق بـ / ادمُعي !؟ هذا وجهك .. و الا وجهي ؟ يا جهاتي الأربعة .. خامس جهاتي منكسر ..!! صدقيني .. لو تركته .. و إلا فـ / عيوني نثرته .. ما اقدر ابكي لك عليه ..! لين انكسر وجهك علي .. و جيتك ادوّرني .. خليني .. اَبْكيني يمكن الاقيني ! (( هروووب )) اسكني داخل عيوني .. ابعديني عن ظنوني .. لي زمن و آنا أغني : يا عنا .. ويني ؟ ضاعت عناويني ! |
وش هذا يارب سترك
|
ها هو صوت أتصالك يتسلل من زحمة الأشياء في رأسي .. لـِ يُهديني مقامات نوتة هذا النص .. تعلم ردي مُسبقاً حين كان ( الصمت ) لـِ بعض الوقت هو البادرة الأولى .. والشكر الثانية .. لأنك تكتب بـِ أناقة يـ أحمد .. هذا النص مورق على أرجوحة التفكير .. كـ البريء من الأطفال |
وإن انهيت القراءة ومضيت ساظلّ أتذكّر بأنه كانت هنالك ومضات..ومضات شعرٍ جميلة
تحيّتي |
أحمد .. تقديري لهذه السلاسة التي لايجيدها سو القليل جدا شكرا للشعر ولك تحياتي ،، |
: [ زهُور آبَك ] / يَا أحمَد ~ هِيَ باقَات موسيقى وَ وَرْد . مِن المُستحيل أن تَمُر مُرُور الكِرَام ، وَ أقصِد بدون وقفة تأمُّل . أشكُرُك كثيراً . |
أحمد المطوع تثير الأبجديه وتطربها بسلاستك هنا شعر يـُطرب لك ودي ومحبتي |
احمد
نص لامس كفوف الابداع نص راقي برقي شاعره احترامي لهكذا فكر |
الساعة الآن 07:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.