![]() |
إليكِ ماقبل الرسالة"
حلم و استلقت على كفّ التعب آهه وتجاذبت اطراف النظرات عيني وعينيكِ وتجاذبت أطراف اللمسات يدي ويديكِ تطوّقتنا هالة الوصل لـ تصل قلبي بقلبك ..و كنت أخاف..وكأن الفراغ يتخطّفني!, وفحيح أنفاس الفقد ترعبني, كأن ماحولي يصبّ نظراته عليّ ليحرقني توتّرا فأترمّد تعباً فتذريني رياح الظروف لأكون نسيا منسيّا!, وحيد قابضٌ بأضلعي على قلبي أخبّئ نبضاته وأتفقّدها! أمنية .. أكوّم نفسي لألقي بي معك إلى الأبد,أتحسس دفء حنانك-ألمسه وأتلمّس روحك فأطوّقها بذراعي,يلامسني إحساسك يجذبني إليه وإليه بهدوء دون أن أشعر وكأنّي فوق الريح أطفو إليك لأجد نفسي أمامك!, نعم أمامك وقد سقط كلّ شيء منّي فلم أعد أملك إلا نفسي التي لاأتردّد أبدا في تقديمها لك كـ هديّة تستلقي على رفّ قلبك __________ [رسالة] "عزيزتي.. إليك أكتب وماعساني أن أكتب؟! فكلّ ماكتبته شهقة شوق ملأت روحي وبقيت قابعة في داخلي, أمهليني أرسل نفسي إليك, فأنا رسالتي إلى قلبك!" *جناح لـ روحك |
أتعلم ربما الحظ هو قدري لهذا اليوم عبدالعزيز راجع أفرش تعب عمري وأنام هذا ما ألهمني شرعب لتو رد ود |
ماقبل الرسالة ياعبدالعزيز كان عظيم بداية بحلم ونهاية بـ أمنية لدرجة إحساسي بأن كل رسالة ستكتب بعد ذلك ستكون مجرد لظل .. رائع يا عبدالعزيز لك السلام |
إليها مابعد الرسالة : حروفه إليكِ لا تذبل ، اختصارها مفهوم كامل من التداول وخطابها حيوية الوجه للوجه ! لا تثير الحيرة بقدر ماتثير الإستقرار على بهاء المراد بخفقة قلبٍ رشيقة .. نصّها منتهى الإغرائية الحسية حين تأتي من رجلٍ محب صميمه أنتِ ... ! ملتحمٌ بتفاصيلها ، مترادفاً بتصانيفها والشوق يطغى على لوثة الحبر ! شاعري .. لم يكن النص مجرد رسالة .. !! كان حيــاة ... |
. . . ماقبل الرسالة . . أمنية وحلم الرسالة : لاتزال قيد الحلم مابعد الرسالة : ابتسامتها . . تشق عباب الفقد فرحاً بـ التفكير فيما قبل الرسالة . . وانتظاراً لـ الرسالة الأعظم والأغلى في حياتها . . سيدي وأستاذي القدير . . " عبدالعزيز رشيد " مجرد الفكرة . . المركزة على ماقبل الرسالة من أماني ، تفكير ، أحلام . . بحد ذاتها متفردة جداً . . رسالتكَ حتماً سيكون صداها موغلاً في الفرح وكيف لا . . وذاتك المرسلة . . وأنت المرسل سيدي . . أنت تمتلك ناصية اللغة . . وتطوق الفكر بكلتا يديك فتأتيان إليك منصاعة . . وتأتي إلينا بـ نورٍ لايحجبها عنا إلا غيابك . . سلمت ودام ضياؤك (احترامات . . مرسلة ) سعـد |
صالح العرجان |
ما زلت أقول
لو لم يكن في "مكانٍ ما " إلا عبدالعزيز لـ كفى أنت تنير القلوب شكراً لك يا شقيقي |
: لماذا نشعر بقيد محبب قبل حدوث الأشياء ، فلا نفكه ؟ يا صديقي أنت تتحدث .. وأنا استمع لك جداً ! |
الساعة الآن 06:07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.