![]() |
انتظرغيمه تمر 0000ورذاذ احلام
[POEM="font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="blue" bkimage="./images/backgrounds/41.gif" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]دعاني غلاك وجيـــت ياشـارع الستين = افتــش عن جروحي ورازحمة الاحلام
اشوف المواجع تعصف القلب قبل العين= وارد الهوا للي ذبحــــــــني معاك شمام طويت الرصيف وناسك بدربهم ماشين= وانا واقفٍ واشــــــوفني بك غديت اقسام افتش عن اللي يوم راحت بكيت سنين= وانا ماصحيت من المواجــــع ياكودالعام تذكرت حــيي يوم كنت بصلاح الدين = لها بـــــكل خطوه يــــوم تمشي سـلامٍ تام غزاني غلاها يوم انا في بحر (تسعين )=سنة مـــــاغزا كويت العـــرب (000)صدام تولت سنيني وانتــميت لعصورالطين = واذا اللي خذيت من الاماني يصـــيرحـطام تقول انها مرت وانا كنت مدري وين = ولكــــــــــــــنها مرت بقــــــلبي وزادهيام وقفت انتظر متى تجي (حزة )الثنتين= على شان اصـــحي عندها كل جـــــرحٍ نام بنفس الطريق اللي وطت به برفق ولين= على المـــــقـــعد الخلفي يخبي حلاها لثام نسيت انها قبــــل ثماني وعشرسـنين=تقول انها مرت بيدها كــتب00واقــــلام وانا منتظرها وكلما صوتوا لي وين= اقول انــتظر غيمه تمر000 ورذاذ احـــــــلام[/POEM] |
عمري الرحيل
ــــــــــــ * * * بعد الغياب ، يطلّ علينا بهذه الفاتنة حدّ الغيم ونحن معه موعودون بالشعر من أوّل هطوله الأخاذ حتى لا آخر للرذاذ .. عمري الرحيل شاعرٌ بحجم الشعر ، إذ جُلّه من جلاله و جلاله من خلاله لا يترك لنا منه إلاّ كلّه و كماله .. حتّى نعتب غيابه ونؤكد أنّ لحضوره تضيء الشموس وتستحقّ الشرق مُتّكأً لها . : عمري الرحيل شكراً لك كثيراً . |
ابو عمر .. اهلا بهذا الهطول .. يالله .. مثمر .. مورق .. متفرد .. مختلف .. هذا العزف : النزف لي عودة تليق بقامة هذا الجمال .. |
الكبير قدرا وشعرا
عمري الرحيل ابدعت في صياغة قصيدة تشبه الغيم اروتنا بعد ظما من غياب الشعر الخالد. تحياتي |
عمري الرحيل
مطر .. مطر .. أتت موجعه .. كما شعرت بها .. رغم اختلاف وجهات النظر حول النقط.. ولكن كما يُقال: من أجل عين تكرم مدينة . وأنت اكرمتنا بهذا النص .. أرتوينا ولم ينضب .. لايزال متنفس الكثير ممن عبروا (شارع الستين) ولايزال الستين مشمس لم يداعبه الرذاذ يوماً سوى بهذا النص .. بعد الرحيل .. وعمري الرحيل .. دمت محباً.. كل التحايا. |
هذا العمري كالرمز لنا نحن الشماليون.
فهو قادرٌ على نقلنا من شارع التقليد الخالي من الظل إلى شارع الفكر المزدحم بالحياة . وكأني أرى شارع الستين وذاك الرصيف الملّون بألوان القزح . أبا عمر أنت مِن مَن أطرب لنصوصهم .. صدقني همسة لقلبك .. إجحز لي قطعة أرض في شارع الستين :) علّي أبلل عنقي من رذاذ تلك الغيمة .. أخوك ومغليك / ناصر حطاب الدهمشي |
عمري الرحيل
لشعرك نكهته الخاصة أطربت صباحي بهذه الفاتنه سأتواجد هنا كثيراً يابو عمر محبتي الدائمة |
عمّري الرحيل هنا قصيدة كالغيوم الممطره عّمري الرحيل صح لسانك من الكويت الى شارع الستين :) لك عمق ودي |
الساعة الآن 11:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.