حبيبته خانت يِده !
محاولة لكتابة الشعر بعد سنة ٍ كاملة !
أعذروا بساطتها ! * _ * حبيبته خانت يده ماجته أو ساعته خانته في موعده تكتكة ساعة يده مرت ثوانيها عمر وردته بين أضلعه تزفر رياحين الحزن ماجته أو ساعته خانت يده ماجته بين الزحام تتّلثم بشال الغمام حاول يداري دمعته خانته غصبٍ عنه يرفع إبهامه أسى طاحت أمطار الوعد بس ماجته وتجاهلت بـ يده اليسرى عطر يحتضن دفتر شعر طاح في وسط الرصيف تسقط أوراقه خريف وأمتلى الشارع غزل مابقى غير الغلاف يحمل إهداءٍ لها موعد الحب أبتدا تمتم بـ صوتٍ حزين مانست لازم تجي مانست وتأخرت بس تجي لازم تجي يقطف وروده يتمتم هي تجي أو ماتجي جاوبت ساعة يده أبتدا يومٍ جديد ينزع الوقت الكسير يرمي أوقاته ويصبر هدّه الصبر وتمايل وأفترش حضن الرصيف وشوش بـ صوت التعب يمكن بـ حلمي تجي! * _ * شكراً للقراءة ياأحبّه :34: |
سعيد موسى حرفك يجبرنا ع المرور ويستحسن الذائقه طبت وهكذا بوح |
سعيد موسى اصرار النحت على ملامح النسائم العبير فـ يأتي .. ممتزج بالجمال و عابق بروعه : : :34: |
سنه سنتين انت انت انشودة مطر
والشعر ببساطته اعذب واروع واجمل كحظورك يسعد مسا حرفك باسعيد ومساك |
بل شكرا لإحساسك يا سعيد .. وشكرا للشعر .
|
عندما يتحدث الشعر يجب علينا الانصات .. سعيد موسى شكرا جزيلا . |
جميل يا سعيد و في كل ساعة .. ألف شكر .. |
اقتباس:
ومرورك كالمطر محّرض ٌ على البهجة . شكراً كـ أنتي تماماً وغماماً :34: |
الساعة الآن 02:46 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.