تأتي في داخلي زائر
تذكرني ببعض من نفحات إصرارك
حيث أبقى ساكنة متأملة مابداخلي
أبتسم
ثم
أبتسم
وأنظر إلى ثغر الشمس
هي تعلم أني مشتاقة
ببعض منك
هي تعلم أن مابداخلي
يتلاعب بتفاصيلك .
تنفسي ياروحي تنفسي فالفنجان لم يبرد بعد
لقد
قرأت من رسائل الماضي
والحاضر
هنا ركنتها في زاوية لأوقاتي
أعلم بتأخري
وأعلم
بأن أنية الزهور
لم أكسرها بعد
لا زالت الأزهار
فيها .. أبتسم
كلما مررت بالقرب منها
أحدثها بأن لازلت مشتاقة
لا زالت أحاسيسي تقودني
إليه .. أحبه ولازلت أحبه
رغم عثراته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان الحاج (المشاركة 871158) ..، ركون متوافق،وزوايا ترغب المستحيل فوق ذاكرة الرمال،، آنية الزهر تلتصق بالمواعيد الكبري وتصحو ببهرجها الشموس المتعاقبة وإن بدأ ببعضها الوهن،، تلك حياة تنحو صوب هدأة العمر بتوافق كبير،، وتنحني لعواصف الوقت بظن جميل،، ودي وتقديري

لا زالت أحاسيسي تقودني إليه .. أحبه ولازلت أحبه رغم عثراته

أبتسم وأنظر إلى ثغر الشمس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أصيلةٌ (المشاركة 871171) نثرية جميلة تحمل وفاء من قلب مخلص و آنية زهور انيقة جملت النص بقدر م هو جميل جميل بوحك ساره تحيتاتي لك أصيلةٌ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي (المشاركة 871211) هو الإصرار بالتمسكِ وعدم التنازل بسهولة فالإعتراف هنا يأخذ نصيبه أٰحبه ولا زلتٰ أٰحبه رغم عثراته هنا ثغران الثغر المبتسم هو ثغر المتكلم إلينا وثغر الشمس التي تعلم بالإشتياق وبلا شك تبتسم الشاعرة سارة عبد المنعم سلمت يداكِ والفكر المنير