اعترافات :
( 1)
أعترف أنني بكَ أُصبح قطعة حبّ ، سكاكر من فرح تدخل روحي بلا استئذان ، حلوى من نشوة تسري في دمي .. أنفاس .. أنفاس .. أنفاس تُهديني حياة أُخرى .. حسناً قلّ لي أنني حبيبتك لأضحك وأُشاكسك في كلّ حرف .. وقلّ لي أنني أمّك " لأتأمّر " عليك بالنبرة تلك .. أعترفْ أن أنني أحبّ الحياة أكثر بك .. أعترف بأنني أُحبني أكثر بك .. أعترف أنني أصبحت بك الأسعد وأنني مهووسة بالضحك بصوت عال . (2) يجرحني أنك لست لي .. أحيانا أتمنى لو أستطيع أن أبتلع حجرًا .. تظن يقوّي قلبي ؟! في القلب أمنية تتدلى بين اليأس واليأس أن أشرب أيّ فرح بك .. أُعيد ترتيب كلّ المشاهد بدقّه وتخنقني .. الأماكن .. الأسرار .. البوح .. البكاء .. التفاصيل الصغيرة تكسّرني باعتناء .. أعترف أنني في الليل أجرّ مواويل فقد وأتجشأ .. وأعترف أنني أبتلع الصبح كبسولة حين يهطل بِ : " صباحي أنتِ حبيبي " .. أجد حينها كلّ الكلمات العادية لا تخبرك أنني حييت من جديد .. أجد ماء وملحًا يتطفّل ليخبرك أنني حييت .. والله حييت .. لستُ أتمهّل بالفرح والحزن ولا أعرف أيّ الخلايا في جسدي تصنع كلّ هذا .. تتوقع يمكنني زرع جينات تنقلك معي حيث أذهب ؟! تتوقع أستطيع ألازم الفرح بك ؟! وحدك تكتب سيناريو كلّ مشاهد الحبّ والنشوة .. الأمل والرضا.. وكلّ مشهد يجعلني " أبغى أطير " .. تعال واجلس هنا جانبي و ضمني لتخبرني أنك تُحبني .. لأشرب فرحًا كثيرًا .. تعال وأطلِق تعليقاتك الـ لا تنتهي .. حتى لو كانت تُغيضني .. المهم أن يمضي الوقت معك وبك .. رتّب هندامي وقل أنتِ الأجمّل .. لأحسّ أنك أنت .. وأنني أنا . (3) قلتُ لكَ كثيرًا لا أعرف كيف يكون لصوتك مفعول مسكنات الوجع .. أيضًا لا أفهم أبدًا كيف يتبدّل كل شيء يسكنني إلى العكس تمامًا .. أخبرني كيف ببحّة النبرة تلك تعيد ترتيب كل الأحلام المكسورة .. وتجعلني أنظر إليها ولا أتكسّر .. خبّرني كيف تفكّكْ مفاهيم الحُزن لأفكّ تنهيدة تتدلى بين الضيق والألم فأضحك .. لستُ أدري والله أيّ الجينات مسئولة عن صنع ذلك كلّه .. وأيّ الكيمياء التي تقلب الكيان حسب مفاهيم غامضة .. ثمّ قل لي ما الذي يحدث فجأة حين يتهدّج صوتك بالشعر .. كيف تنقلب كل مفاهيم الوجع وأبتسم .. كيف أشرب أعيادًا كثيرة .. وأُشعل وسط روحي قناديل مذهّبة بالوصل والنشوة والحبّ واللهفة .. ثم مطر من القُبل و أحبّك .. عندها لا أستطيع أن أكتب أيّ حكاية للحزن .. أشعر برغبة أن أطير .. أن أطير وفقط . (4)* - كيف إحساسك ؟ - ما أعرف .. أعرف إني أحب أعيش فيك . (5) بلّل سمعي بِـ : " أحبّك " قطعة سُكّر حين تقولها .. لذيذة .. زفرة من تعب وترياق يشدّ عرقي فأبتسمُ .. اِسحَب نفسًا أعمق .. أعمق .. وشدّني لصدرك لأبتسم .. وقل : "أحبّك" . |
اعترافات الروح ... و تنهيد يستل من الجسد كله أنفاس تتساءل عن جدوى القُبلة ... قبل الموت بشهقة
... روح تائهة ... مبهِرة جداً أنتِ |
الكاتبة روح تائهة إعترافات صريحة أتت بقالب جميل تبث في الروح المحية الطمأنينة . وتُساعد على كشف الاعماق من أحاسيس ومشاعر إعترافات تُظهر وتُبين مفعول وتأثير المحبة على الإنسان , يشعر الانسان بالفرح والسعادة اقتباس:
اقتباس:
وهنا تود ان تعرف كيف له ان يفك مفاهيم الحزن لانها تود فك تنهيدة واقعة ما بين الضيق والألم لتستطيع أن ترى ضحكتها وتشعر بها . اقتباس:
|
قطعة سكر إذابتها مرارة امنية
وتساؤلات ..... هى تعرف إجاباتها مسبقا. / روح ...جميل ماسكبته مشاعرك هنا فالاعترافات احيانا حياة . |
؛ ؛ نحن التائهون وليس هي،،، أجيد غربلة الحرف كجودتها ،،، بالحب،، سكّر،، سُكر ،،، كيمياء ،، وجينات ايضاً تنتمي لقبيلتها،،، وقبلاتها رغم ايماني بعدم الايمان بأحد،،، انما وجهة نظر وحب ،، حرفها جعله أجمل الكيبورد اصبح عتيقاً،،، تجري به الارواح ،،، وتلاوة الرهبان لذيذة اذا كنت تصدقها ويغشانا ،، غشاء الاعجاب لروح ،،، تائهة ألف اصبع وألف جبين توقفت قليلاً ،،، هنا وهنا ،،، يبدأ ،،، الحب ويطحن الحَب ،،، الذي تكونه الجينات في رؤوسنا اشكرك لوجودي هنا ؛ ؛ مررت من هنا ليس الا ؛ |
... ... الحُب ظِلالٌ كُل مافِيها وارف ! تسلَّلَ الضَوء بِنا هُنا وأهدانَا مِن إبداعكِ . سَهر دُمتِ مُمطرة يارُوح . |
إنها حمى الحبّ يا صغيرتي
تقتات أنفاس النفس نفساً تلو الآخر و تغير عقارب الساعات و تعيد بعثرة الحياة داخلك فتلك هي فوضاها الجميلة لروحك التحايا كوني بخير |
الساعة الآن 06:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.