|
إرتحل بها الرحيل فـ إلى أين ...
لم تدرك حجم الالم في رحيلها ليكون الضياع مشروعا لمصرعي يفتح ذراعيه !! رحلت ورحلت معها الاشياء وبقيت اجسامها تحيطني بعناء الفقد .. رحلت وأبقت الشحوب إطار يحيط بصورتها بين بروازها رحلت ولم تعد لترجع .. كانت لي الدفئ من هجير الوقت وسنا شمسة كانت تصنع لي من الامل أرجوحة لإبتساماتي كانت تضفي على ليلي عطر المساء وسحره أحلامي بألامي ملونه أين ورودها صب الليل على عيني قسوته حتى أدمعها !! رحيل غادر بكِ لم يكن ليرحم قلبي رحيل غادر بكِ ألزم أفكاري قرفصاء الخوف رحيل غادر بكِ وهب لي الشقاء تسير أقدامي إلى أين لا أدري ولكن لعلي اجدك في أول مكان أحتضن اللقاء بيننا .. سائر أنا علي أجدك !! |
اقتباس:
رغم من هذه المراره في هذا البوح او هذه الصرخه ان صح التعبير ولكني اجد نفسي امام رائعة مفعمه بالمشاعر والأهات التي وصل صداها هنا صالح رائع بوحك دمت بخير |
الـ صالح
هي رحلت ولكنها تركت لك آلاف الذكريات والأوجاع كي تكتبك بعد رحيلها نبض باذخ الروعة وديـ |
اقتباس:
أسماء القاسمي قابع في اعلى صومعتي أستسقي الاقدار رجوعها والجلنار بيدها ودي و وردي |
اقتباس:
إيمان السعيد تعيش محبرتي خوف الجفاف من طول الرحيل فسقيا عودة يا رحمن .. ودي و وردي |
صالح العرجان
قلم يستحق المتابعه اذا كنت تنتظرها تاكد انها سترجع لك يوما ما ريمـــــــــاااا |
للأسف يا صالح
نحن قومٌ لا ندرك معنى رحيلنا وتأثيره على من نحب إلا بعدما نرحل ونرحل كثيراً ولكن الرحيل : بداية لقاء واللقاء : نهاية رحيل في كل الأوقات صالح العرجان أنت في كل شيء انسان جميل وكاتب أجمل |
لو أدركت معنى الرحيل وتذوقت مرارته ما رحلت يوماً لكن ربما هنالك موعد بعد الرحيل من يدري,,, صـــــــــالح العرجان انسياب رائع لكلمات تلامس كل وجدان محب,,, تحياتي,,, |
| الساعة الآن 11:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.