[ الطاسه ضايعه ] ..؟!
قصة مثل «الطاسة ضايعة» القصه تقول إن هناك سائقا في احدى الدوائر الحكومية أراد أن يتقاعد فسلم كل مالديه من عهده وقدم معاملته للمدير ليعطيه إخلاء طرف أو عدم مطالبة وبعد كم شهر رجعت المعاملة والسبب عدم وجود طاسة التاير ( الكفر ) للسيارة التي يقودها خلال 30 عاما فأمر أن يحوله للتحقيق وشكل لجنة بعد اتهامه للموظف بالإهمال، صاحبنا الموظف تقبلها هذا الأمر بصدر رحب فأشار له أحد زملائه في العمل بشراء طاسة جديدة أو شبيهة من «السكراب» حتى ينهي مشكلته، وأخذ الموظف بنصيحة زميله وقدم يبحث عن القطعه فلم يجدها حتى في بلد الصنع ولكن حاول معهم بان يثمنون قيمة الطاسه ويخصمونها ولكنهم رفضوا تركهم وبعد فتره توفى ورجعوا عياله يطالبون بتقاعد ابوهم وهنا عنّد المدير الا ترجع الطاسه وبين شد وجذب رفع ابناء المتوفى اوراق المعامله للديوان السامي وكان انذاك الملك فيصل هو ملك البلاد وشرحوا له على عجاله ما حصل من خلاف في هالثلاث سنوات وان الطاسه ضايعه يوم جاء يسلم العهده فضحك الملك فيصل رحمه الله وقال انا ادري ان الطاسه ضايعه من زمان فدرج هذا المثل واصبح يطلق للدلالة على الفساد الإداري والأخلاقي والتخبط في أي مجال . مع الود لكم الورد |
بالظاهر لا زالت الطاسة ضايعة يا أ. صالح .. ربي يصلح حال المسلمين في كل مكان .. مثل جميل و قصة بها عبرة بالتأكيد .. تأتينا بكل جديد أيها الفاضل .. فلك من الشكر كثيره .. بامتداد .. شكرا ...! |
الله عليك يا صالح
متألق دائما |
إي والله انها ضايعه
أحسنت الضوء يا بو عبدالله |
. . يسعدلي صباحك يابو عبدالله اي والله قد سمعتها من الوالد جعله للجنة نحتاج مثل هذه الأطروحات المفيدة والتي تزودنا بالعلم والمعرفة. لك قُبلة جبين أيها الـ صالح وبالفعل الطاسة ضايعة :) . . |
والله يا بو عبدالله عندنا وعندكم خير من الله طاسات ضايعة شكراً على القصة والعبرة :34: |
ولا زال البحث جاري عنها
ومن يجدها له مكافأة مالية كبيرة من استاذنا صالح \..:icon20: |
رصد عميق الأثر وموجع في آن
والحيلة في يد يملك الطاسة في الوقت الراهن دمت عالياً يا صالحنا |
الساعة الآن 08:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.