مابين الدخول ... والتيه الذي سيطر على النص
ولدت حكايا وحكايا...
ايقاع النص المتثاقل وصراع ووحشه وتفاصيل أخرى
كانت فريدة اتسقت مع الصراع
غابت لحظات االتوتر عدا صورة واحدة تقريبا مثلت حلم النص في بدايته
ليشهد بعدها انكسارًا،وكأن النهايات محسومة
النص مثّل لحظة استرجاع مؤلمة من وجهة نظري حضرت فيه تفاصيل وغابت أخرى..

لعلي أجد فرصة حينا فأعود أراود مواطن الفتنة الكسلى بأريحية .

مشاركاتي الخاطفة قادتني لنص كَثرَت ردوده ... كان بها جديرًا.

حتى أعود تحية صباحية ...
وإعجاب.

جمال قلبكِ وإحساسكِ يا جميلة

كرم وبهجة حضورك أصبوحة عيد أستاذي
مصافحة أولى تجعلني أتوق بفرح لمصافحة أخرى
كلي أمل أن تجد تلك الفرصة

شكراً لمرورك