|
( مايأتي بعد ذلك ) .!
( كما تفكرون تكونون وكما تزرعون تحصدون ) / المسيح عليه السلام . (1) الحب مدخل واسع ، يضيق بسعة المحب ويتسع بضيق دنيا المداخل كل الذين دخلوا اليه ، دخلوا وهو يغنون وخرجوا وهم يبكون البكاء والضحك ، سنتان كونية ماأن تأتي الأولى حتى تتبعها الأخرى على عجل .. ويالعيب فيكم يافـ حبايبكم أما الحب ( ياروحي عليه ) J (2) الصور اجمل شيء في هذا العالم صوره ، وأجمل من هذا العالم وصوره وجه حبيبتي واجمل من وجه حبيبتي صوري الذهنية عنها نجمع الصور ، حتى لاتضيع منا الذكريات الجميلة نتجمل بها نعيد ترتيب مشاعرنا ، نعيش نفس المتعة من جديد وقد خلقنا للحياة لكي نستمتع . (الصداقة ) لااريدك ان تفهم مثلي ان الصداقة تعني الاخذ والعطاء مثل ماهو معنى الاخذ افهم معنى العطاء الكون مليء بالاصدقاء الحقيقيين اتمنى لو اتوصل يوما الى الاعتقاد بانه لااصدقاء حقيقيون في هذا الوقت اتمنى لو يقنعني احدهم بعيدا عنالنتائجhttp://cdncache-a.akamaihd.net/items...rrow-10x10.png التي حصل عليها بسبب توقعاته عن اصدقائه بأنه لاأصدقاء في هذا الكون بل مصالح ( كماتفكرون تكونون وكما تزرعون تحصدون ) ! خارج الوصفة لايوجد شيء في الخارج الخارج كله داخلك ، يمكنك الهروب من العالم لكن العالم كله فيك يمكنك النجاح ان شئت وان فكرت فيه ، يمكنك الحب ان احببت اولا ، يمكنك الاخذ ان اعطيت اولا يمكنك ان لاتفعل شيئاً وتنتظر السماء ان تقرر عنك ماذا تفعل وستفعل وقد فعلت لي من قبلك الكثير وهي دائما ماتفعل يمكنك ان تمر بهذا النص وتشيح عنه بوجهك وتهرب دائماً كما تفعل ، دعني اساعدك الآن .! هاأنت تفعل وقوة الفعل في الفعل القليل الذي تفعل الله . . أحسنت . رائع :) |
لله درك أيها الراقي
قطاف دانية من ترجمان مفردات انعكاساتها في بوحك أفق وهنااااك حيث البصمة الخضراء فضاء من العطاء ما أحيلاه كنت زائرة لبعض الوقت وما ارتويت وسأعود مرة ومرات إليه والقفلة حكاية أخرى تسوق للآن إبتسامة تتسع وتدخر لك من الإحترام والود ما يليق شكراً لك على كل شئ |
الحبوالصور
والصداقة وما كان خارجها مفردات مثقلة بكثير من الرؤى والمعاني أحسنتَ سيدي في التوصيف ودمتَ مبدعا مع تقديري |
لانعرف طعم الاشياء حتى نتذوقها
ولا الالوان حتى نراها ولا ماهية الحياة حتى نعيشها فكل شي يحتاج الى رؤية من الداخل فخارج كل شي لايعني هو صورة عن اللب استاذي القراءة لك متعة طواف في عوالم بيضاء تقديري والود لشخصك وقلمك |
..
قيمة الشيء في نُدرته , وفي صعوبة العثور عليه / التعثر به كالصديق الحقيقي مثلاً . والعالم الذي نسعى في كثير من الأحيان لأن نوليه ظهورنا ندرك تماماً بأنه يسكننا ؟ وبأننا جزء منه لكننا لا نعرف سبيلاً آخر للنجاة بأقل الخسائر غير الهروب وإدعاء اللا مبالاة . لا نعرف في كثير من الأوقات الإكتفاء بتأمل السماء حيناً وبالغناء حيناً آخر :) عميق هذا النص لا نضب لك مداد يا فارس |
ان لم تنتصر الفضيلة
تمضي الروح عرجاء مشوهة آيلة للسقوط وان اتسعت الفجوة بين الروح والجسد صارت نكبة تهدم المشروع الانساني شاعرنا المبدع " فارس الهاشمي " ما ابهاها قطوف تستدعي الضياء من فرط الالق تجلت مورقة من عبق تجلى ايقاعا من رُبى الكلم كل الامتنان واجزله لعذوبة حرفك الراقي مودتي والياسمين \..:34: |
اقتباس:
لاحرمني الله هذا القرب . |
تبارك الله
هنا غيث يمطرنا يفتح نوافذ قلوبنا يحلق بأرواح في سماء رحبة لا تعترف بالظلام جعلك المولى مباركا أينما كنت وحللت وكتب لك سعادة الدنيا والآخرة |
| الساعة الآن 02:41 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.