صومعة زمان ولى
|
وأما رائحة الكتب فلها مذاقها الخاص وخصائص يصعب فك رموزها لِمن يهوى هذه الرائحة .
تبقى رائحة مغرية ومخطئ من ظن أن رائحة الكتب هي صامتة بل تأخذ من يهواها إلى عالمه الذي كانَ. بورك لكَ بإلهام يعرف إين يضع خُطاه.... |
الحمى ساتوقف عندها قليلا
فهي زائرة الظلام والليل والسكون كانت تزور أبا الطيب فملّ منها وذعر ما بنا ليس بزائر ليل بل زائر على مدار الـ 25 ساعة في اليوم! تقبل التحية ياعلي |
فقدنا الكثير من الحس في إنتاجية نكهة عطاء مُشرف
فَ الأشياء تمارس المهزله في صفوف الأوائل لم تعد لِ نية العطاء فيهم خلق البقاء لِ شيم السابقين الأولين فقد سلبت التحديثات الغربيه من العقل القديم حُب السيرة القديمه حتى آمنا الكثير في داخلي بِ أن زمن الإنتكاسه حل والنسيان قد إجتمعت لِ أخذ كل الجمال الأولي . . نص يرسم طرق العبور عكس عقارب الساعه ويعيد السيره القديمه لِ كينونة الجمال في الذاكره شكراً مغلفه بِ الإمتنان لِ هذه الروح التي تسكنك . . |
ل"لقد قرأتُ كتابًا بإحدى المكتبات القديمة ، كانت رائحة الكتب فيها فريدة ، تشبع العقول الجائعة آن ذاك ، ببيان ساحر وسلامة عقيدة ، ونونية الأشعار لها إيقاعات سليمة ، من النشاز ، وبعيدة عن التغريبة الغربية السقيمة. "
وقفت هنا كثيرا .. فهي تحمل الكثير والكثير بين الحرف والحرف .. شكرا لك |
أنيقة الحرف / نادرة عبدالحي تتهادى عبارات الشكر لك قبل أن تكتب. كل الشكر لكِ يا فاضلة |
أ.عبدالإله المالك عذبٌ أنت حينما تنسج الحرف دمت بهذا القدر وأكثر |
هيثم شبيلي وشكرًا لسمو النفس وعطاءها |
الساعة الآن 12:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.