|
~~ دمعة طـريق .... ~~
. . . أحبتي بعض مني لكم مع عذري لإنقطاعي عنكم . . ياشيخ .. خلَ الدرب يبكي لحاله يمكن مع دمعه / نشوف الخطاوي او ربما / نلقى إجابة سؤاله ونقول للي جاي .. ويش انت ناوي العمر صحرا / والليالي جماله والصبر شمس وكل ساعه عزاوي التمر بيَح كل دبسه .. وصاله والنخل مات / وهيئته عاش راوي فنجال طيش ..! وممتلي بالجهاله مكسور قدره .. في عيون الهقاوي والهيل .. مهما غيبوا عنك فاله نوضه يجي / لو عشت عمرك خلاوي خلَ المدى يرسم / بقايا جداله وخل العلوم تلوم / والصوت عاوي يمكن يعيد الحزن .. برق الشكاله ويرتب المنثور / ويجيك ضاوي ماعاد في درب المقفي عداله .. ولا عاد بيدين المودين قاوي ..!! حزمة شموخ / تهين باقي ظلاله دام السحاب عتاب / للحزن طاوي ياما شربنا الصمت .. وجنوح باله وياما لقينا من وراه البلاوي الصمت حكمه / لابدى له مجاله والصمت نقمه / دام للحق لاوي بعض النفوس .. دروسها لك رجاله وبعض الرجال / نفوسها ماتساوي الرجل فعل .. وكل ما ابهر دلاله تعرف مكانه / قبل شبَ الدعاوي ان كانت اقواله / تشابه خلاله قل للزمن : هذا شبيه المداوي وان كانت اقواله / لترتيب حاله غاوي / ومايملك من العزَ غاوي هذي سنين الهمَ .. واقسى جباله تطيح بك ... والحلم زاد الشقاوي إلى متى والليل يرخي سباله ؟ واحنا على باب الفجر بالرجاوي وإلى متى والعطر ماجا زلاله؟ واحنا نشب ضلوعنا طيب جاوي يكفيني اللي منك / عذر وجماله ويكفيني انك .. في عروقي مخاوي ياشييييخ ..! خل الدرب يبكي لحاله يمكن مع دمعه ... تعيد الخطاوي ..!! . . . الســيل 7/2009م |
: ابن زنان عبدالله صباح مملوء بشعر وبيان لازال الطريق يلثم الدمعه المراقه ولازلت تدفعنا للشعر رغم انوفنا نشعر بخطواتك ترسم طريقنا بكل شعور ونور .. نور من الشعر هذه الخفيفه الثقيله .. اذهب ودعها هنا نقتبس منها ناراً ..!! شكراً للشعر عليك ..!! |
يا الهي يالسيل نصك هذا لا مفر منه
من كل الإتجاهات يبلغ المدى صح لسانك لله درك |
الأنِيْق: عبدالله
نَعْتَب عَلِيْك لِغِيَابك ، ومِثْلُك غِيَابَه لايُطَاق شَاعِر تَسْكُب الشّعر العَذْب بِابْهى مَايَكُون دَمْعَة طريْق سُكِبَت بِوفَاءٍ لِوفَاء جَمِيْل ، وأكْثَر |
اقتباس:
السيل [ عبدالله ابن زنان ] من عيون القصيد هالبيت صح فكرك وصح نبضك رد ود http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
.
. إيو الله فنجال طيش وإبداع حرف وشعر شعر يااعبدالله لاهنت وتقبل إزعاجي هنا :) . . |
عبدالله بن زنان
ـــــــــــــ * * * أُرحب بعوْدتك المُبهجَة . : دَمْعة الطّريق : شَمْعَتهُ ، إذِ الوضّاءَةُ خُطَىً تَتْلو مَسافاته وَ نَاياتهُ . بَالغُ الشّعر وَ مُبْلغهُ : أنتَ ، عِندمَا تأتي مُهدياً لنَا الدّهشة علَى هيْأة شِعر . : عبدالله كريمٌ أنتَ حَدّ عجزنَا عَن شُكرك . |
عبدالله بن زنان .. تخطِفُنا مِن كل الجِهات حِين تَجيء ../ وتَكبُر فينا شِعراً تجيءُ بأعذب الشعر وكأنَّك تُجرِّبُ بِه جس النبض وقد تَرك سيرتَه الأولى وتسارَع حِيْن مسَّهُ طائفٌ مِن دهشة نقرؤكَ ونَعُودُ بأشيَاءَ كثيرة .. تَجعَلنا نُورق أكثر مَحابِرُك خضراء نديَّة ومَرحباً بِك يا مَطر . . |
| الساعة الآن 03:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.