كل النســاء .. !
إخلعي نظارتك الشمسيّه ليعرف البحر عمقاً آخر .. ~ أطلقي العنان للظفيره ~ و أخبريني حينها كيف تكونين البحر وتكونين الجزيره ... !! .. .. .. من يلغي الأشياء من حوله إلاّ أنتي .. كيف أصبحت فجأة كل النساء وقصيدتي العموديّه.. المثيره .. من وحّد الأسماء من جعل منك كل مابي حيّا .. من ألغى الماء وأنزلك من السماء .. عليّا من جعلك رسالةً وجعلني نبيّا .. وخلق من تفاصيلي عشيره .. .. .. كيف تجعلين من الزمن قصّه قصيره .. وذكرى لذكرك .. لم أكن أعلم أن للأصوات لون إلاّ عندما رأيت أزاهير المانوليا تتحدث فوق ثغرك .. لم أكن أعلم أن للفراشات مهد إلاّ عندما رأيتها تختال على صدرك .. / \ : ياقهوة الصباح وهدوء المساء كيف ألغيتي من تاريخي كل النساء .. !! |
عمالقة اللغة وحدهم من يجعلونا نغرق في يّم الإبداع هائج الموج اللغوي بأنثاك ... لله دّرك .. تحياتي |
سيدي الكريم...سعد
كيف تجمع البيولوجيا واللغة والكيمياء كانك ترتب الكلمات نجوما في السماء لك الف تحية....استغرقت كثيرا هنا..فكن هنا.. جمال |
: : أصحيح [ إن كيدهن عظيم ] أو يدخل هذا في نطاق [ الكيد الممدوح ] ؟ هنيئاً لها : أنت و المطر بش مهندس سعد :) كل عام و أنت بخير يارب سلمت و سلمت قصيدتك :) من كُل عِلة تقديري : : |
كيف لمرأة لا تختصر جميع النساء وقد تغنت بها أحرفك...؟ كيف لمرأة لا تختصر جميع النساء وقد تأججت صدور نساء الكون غيرة وهي تراها في عينك...؟ م . سعد الغامدي حروف قد عبقت الفضاء بالجمال سلمت يداك على هذا الإبداع تحياتي وخالص إعجابي |
محظوظةٌ من تغنيت بها هكذا أخي الفاضل :) مميز ورائع مودتي واحترامي |
لم أكن أعلم أن للأصوات لون
إلاّ عندما رأيت أزاهير المانوليا تتحدث فوق ثغرك .. لم أكن أعلم أن للفراشات مهد إلاّ عندما رأيتها تختال على صدرك .. لم اكن اعلم ان للحرف عزف الا عندما قراتك تقبل تواجدي بين كلماتك |
سعد الغامدي ، وهذه اللغة الفاخرة بين طيات النثر الابعادي
لابد من الوقوف عند حواجزها الممتعة ، وفواصلها المنجزة على اكمل انصات للجمال ومعالمه اينما كانت .. شكراً سيدي هذا التواصل والنتاج الجميل . تقبل مودتي ومتابعتي لما تكتب . |
الساعة الآن 06:36 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.