|
خُـرافة أنتَ يا حُب
لا تسألي عن وجعي الأخرس عن ضوضاء الريح المتسمرة فوق أوتار صوتي ، دعي خناجر السبات تتغلغل بفناء قلبي ، تركت خلفي جسد الماضي العليل وجئت أرسم فوق أصابعي ملامح الأمل ، الأفول يسير فوق وجهي والليل ينصبُ بكفي ،أنهار عزاء ينفجر لون مشــوه الوضوح يرتكز بين ،، دهشتي المتكورة لــغز عصّي ذائبُ ،،،، بلآ ظـل يغمرني الشوق إليها وفي صدري نعش يديها الآثمة،أتلظى حد الغرق أتفسخ كغمامة من خواء أعــدُ دقات عمري المتبخّرة تركتُ بعض منها حيث أرصفتهم البائسة وجئت محملًا بضفائر حُــلم محترق ،يشّتد بي وجـع عبورهم بين ضفاف فصولي في لحظة شرود ماكر لأنقّب بجماجم الأوقات عن تفاصيلي الأخرى عن بقـايا إنسان أفحمه السهاد ، رؤى تفــور حياةً بين قـــفر السطور |
ما الْحُب بِخُرافة ؛
إِنّما نحنُ الْذينَ نَستعْرضُه وَ نتصوَرُه بِشكلٍ خُرافيّ .! كل ما عليك فعله أيها الجميل حقاً /ن تنتبه لبعض ا?خطاء ا?ملائية شكرا لك . |
راقت لي كلماتك
أجمل خرافة تلك خرافة الحب تحياتي |
الرائع / علي البابلي
نص مدهش أحيّيك على جماليته كنت في غاية الروعة وانت تجسد هذه الخرافه المتناهية في الصدق تحيتي يحي |
اقتباس:
واكون لك من الشاكرين ،، امتناني لتواجدك ،، |
اقتباس:
والجراح ويترك العلة من إرادته مما يكسبنا معرفة بهذه الذات التي أمامنا... فهذه الذات تمتلك الإرادة القوية لتستطيع الشفاء من جراحها ... وبنفس الوقت يرسم الأمل .. . اقتباس:
جسد هنا شاعرنا واقع مرير لأحلام الشباب العربي كان فعلا يمثل أصحاب الأهداف والطموحات والأحلام للذين لا يجدون لطموحات مساحة في أوطانهم الحبيبة .. فنراه يقول جئتُ محملا بضفائر حُلم محترق .... صاحب القلم النير علي البابلي أهلا بكَ شاعر وصاحب رأى سديد |
اقتباس:
عزفُ عيناك وتر يطرب لب الكلمات ،، شكرا لمرورك وتواجدك الجميل مع تقديري ، |
اقتباس:
يحي ،، ايها المغرد بين ابجدية سطوري والمتورد بين حنايا شجوني في قلبي لكَ شكرا لا ينقضي دمتَ عنوانا يلج بين أسراري |
| الساعة الآن 07:14 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.