كالــــذي ...
 

نادية : قد شدّني العنوان فتبعته وإذ به يقودني لعالم من الشعر المحلّق فوق هامات الجمال

رائع وأكثر يا نادية

بوركتِ من شاعرة يحتفي بها القصيد

تقديري

وكيف لا والشعر يزهو بمثل هذه الباسقة
فرحًا وانتشاءً
أبهرتِ الشعر قبل الشعراء بمثل . . (كالذي)
والذواقة والذائقة الشعرية

إيقاع هادىء مكثف ومسهب في المناجاة والنداء والمقاربة بصور تنبع من نفس ذات عمق ومقدرة

أُحييكِ على هذا النص الجميل الآسر يا نادية

جميل هذا البوح وشفيف

من الجميل الإختياري الرائع.... و من تجليات القلب الشاعر

لا عدمناكم

إحتضار القمح ما هو إلا رواية فكرية تجتاح عقولنا
في زمن فلت زمام أموره من بين أيدينا وأصبحنا جمهور كبير
متعدد الجنسيات واللغات . ونتلحف السبات ونأكل الفشار
في زمن إحتضر به القمح ....
وتابعتُ قراءتي فوجدتُ السنابل
وتسألتُ أليس القمح أبن السنابل ؟؟؟؟
أليست السنابل بيتا للقمح ؟؟

(إليك الان فجرا كالسنابل )
....
.....
الشاعرة نادية المرزوقي
ليكن الفجر كالسنابل
او السنابل كالفجر
وهما مكملان لبعضهما البعض
دمتِ بالف خير يا شاعرة