. ’ عِشْرَة عُمُر ’ . ،
[poem=font="momaiz,5,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=sp num="0,black""] مَاكِنّهَا غَابَت أَمِيْنَة عَنْ الْحَيّ=عِشْرَة عُمُر..، تَارِيْخ : بَعْثَر سنِيْنِه ! [/poem]. . كَانَت هِنَا تَحْت الشِّجَر وَانْحَنَى فِيّ=بَيْن الْوُرُوْد وَفِي حِمَى الْيَاسَمِيْنَة . . وَاسْتَيْقَظَت مِنْ حُبْ تَمْلَا الْسِّمَا ضَيّ=يُجْرَح تَثَاؤبُهَا الْصَبَاح وَتَدِينُه . . تَغَرَّبْت جَت ارْضَهَا تَشْتَكِي رَيّ=طَعَن الْجَفَاف بِصَدْرَهَا مِن حَنَيْنِه . . كَان إنْطِلَاقِه لِلْفَضَا يَدْفَعِه شَيّ=لآخِر مَدَى سِرْب الْطُيُوْر الْحَزِيْنَه . . مِنْ يَوْم غَابَت وَإنْكِسَر .. وإنْجِبَر غَيّ=حِزْنِه يصَافِح ظِلْمَهَا عَنْ يَمِيْنِه . . وَعُيُوْن تِبْحِر وَبْظُمَى إنْعَاسَهَا مَيّ=تَرْسِم عَلَى وَجْه السَفِيْنَة .. سَفِيْنَة . . يَوْم إرْجَعَت لِه وَابْتِسَم أقْفَت شوَيّ=يَصْرُخ يُنَادِيْهَا أَمِيْنَة .. أَمِيْنَة . . هِي الْغَرِيْبَة بِالْمَدِيْنَة وَهِي .. هِيّ=وَعَادَت لَأرْجَاء الْبِلَاد الْمَدِيْنَة |
فيصل
ياااااااااااااااااااااااااااه كيف استريح بعد هذا ؟؟ صمت |
اقتباس:
يا لـ هذا الشغب الجميل يا لـ هذه الروح الخلاقه سلاما لك يا فيصل من اقصى الفؤاد ،،، لغناؤك تطرب الذائقة ..وتلبس القرى والمدائن ديباج حرف بهيج ... سلاما لك خ |
فيصل الصقار .. الراحة المملؤة شعراً .. اسم يحمل الكثير و لما هو أكثر ,, |
فيصل الصقّار ترسم الدهشه / وتمنحنا بعداُ ثالثاُ للقراءة ... . . صح فكرك :34: |
اقتباس:
شكراً عبدالعزيز |
الساعة الآن 08:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.