في الاستهلال .. تقول النجوم لحاديها
وفي الخاتمة فتعرفك النجوم
و تصطفيك من بين الغثاء.......
تدوير جميل وما بينهما عالم من جمال ..
ألف تحية وتقدير

من ليلها الخريفي

ظهيرة يوم ممطر تاقت نفسي للقرآءة ... وجدتُها تحثُّ البحث عن نصٍّ يروى تعطّشها ... نصّ يحكيها ...
صِدقاً وبكل تأنّي ... هنا وجدُّتُني !
ماذا افتعِل وأيّ أبجديةٍ أُزاحِم ؟
فـ المطرُ لا يستأذِنُ الأرض ... والعصافيرُ تحطُّ على النوافذ المُشرعة


مكثتُ هنا ولم أزل ... شكرا لهذه الرائعة ....

عفواً أيها المكان

أعلم أن لن تعطيه ظرفك

لكنه مختلجٌ بالذكرى

و الممحاة بيد الجفاف


تقديري

عبد العزيز البشري : اسلوبك يتميز بنكهة الحنين و عبق الجمال

يروق لي اسلوبك جدا

سلمت روحك أيها المبدع

عزيزي عبدالرحميم

أثلجت صدري بحرفك الأنيق, وما حواه من وعي

شاكر و مقدر لـ لطفك

مودة

نازك

ذات القلم الشجي

حرفك قابل الألم بالأمل

الظلام بالنور

الوحشة بالأنس

و ألبس ماههنا حلة الجمال

أذقتِ الأعين شهداً

و القلوب مستراح

رائعة دوماً بإطلالاتك

مودة

كالماءِ بين الأصابع ...

لا شيء يبقى !

هل هناكَ _ فعلاً _ شيئاً يستحق !

لا شيء سوى الحب إذ يُزهر ...

البشري : عبد العزيز ...

تساقط الخريف

و بكت السماء

نُدفاً من ألم ...!

كُن بخير ...

القديرة,

شكراً لدفء حضورك

و رقيق تعاطيك مع هذه الحروف المتواضعة

أتمنى أن يتجدد مرورك في كل جديد لي

تقبلي امتناني العميق

مودة