منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (http://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد العام (http://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=9)
-   -   كستناء (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=38725)

عَلاَمَ 12-18-2017 10:07 AM

كستناء
 
https://comune-info.net/wp-content/u...14-300x224.jpg





يقول الشاعر: إبراهيم محمد إبراهيم

زمّليني برمشكِ، واستَغرِقي في الكَلامِ المُبعثرِ
ذاكَ الَّذي لا يَفُكّ طلاسمهُ الشّعراءُ
وانزعي سترةَ البردِ عني، بجمركِ يكتملُ المشهدُ الشّتويُّ
وفي أضلُعي يستوي "الكستناءُ"
،
،
" بينما نشوي الكستناء لنحكي قصص و مواقف وطرائف لملمهَا شِّـتاء "

،


كريمه السالمي 12-18-2017 11:34 AM

دائما لمة الشتاء بعالمي بتكون حول شبة النار ودفؤها

ان شاء الله نتابع قصص الجميع هنا في أجواء شوي الكستناء


لي عوده مع قصصي :)

نورة القحطاني 12-19-2017 09:28 AM

أكثر شعور يستهويني مع شبة الضو
سجّة فكر وحرف حر لا أقيده
،
ومع اللمة يتغير الشعور
كانت تحكي لنا جدتي الله يرحمها قصة قمرا وقماري فيه أحد يعرفها ؟!

هدوء بعثرتي في داخلي الذكريات
ربي يسعدك ويعطيك حتى يرضيك

نادية المرزوقي 12-19-2017 09:36 AM

و لمة الكستناء حول شوائها،
كلمة الأفئدة حين استوائها

على دفء الذكريات ، و أنوار الأمنيات القادمة.


:

هدوء :

مساحة جميلة،
دمت بخير و عافية.
و كل شتاء و أنت و أحبابك بخير حال و راحة بال.

كريمه السالمي 12-19-2017 02:15 PM

نوره يامنبع النور

أثرتي فضولي باسماء ابطال القصه
قمرا
قماري

انتظر قصة جدتك بشغف

:)


....

جليله ماجد 12-19-2017 05:21 PM




كان منزلنا صغيرا متواضعا ...
و عندما يهطل المطر يطقطق السقف ..
يكاد ينهار و أبي يطمئن أرواحنا الصغيرة المبتلة ..
يصنع لنا رغيفا بطعم الحب ...
ألا يعود ذاك الزمان الطيب ؟؟

نورة القحطاني 12-19-2017 07:50 PM

تكرم عينك ياكريمة
قربو بنات بحكي لكم قصة قمرا وقماري
باختصرها لكم .. كانت تملأ ليالي الشتاء الممطرة
وصوت جدتي الحنون - الله يرحمها ويجعلها من أهل الفردوس -
تحكي عن بنتين ماتت امهم وربتهم زوجة أبوهم الشريرة
وكانت تحرمهم الاكل والشرب وترسل عيالها ( كعبة وكعبان كان في قمة روسهم فتحه يخبون الأكل فيها .. لاتدققون في المعلومات انقلها لكم مثل ماسمعتها مع تجاوز الكثير وصراحة كنا نخاف من هالشخصيتين مدري كيف كانوا يحكونها للاطفال ) يراقبونهم ويعلمون امهم بالمستجدات حتى اكتشفت زوجة الاب الشريرة بمساعدة عيالها ان قمرا وقماري يجيهم أكل من مصدر وطلبت من أبوهم يوديهم لأهل أمهم وفعلا خذاهم الأب ووداهم وفقدوه في نص الطريق وضاعوا الكبيرة جات عايلة ميسورة الحال وتزوجها ولدهم والصغيرة حصلتها عائلة انهكوها بالشغل وقل الأكل ختى تحولت عصفور وصارت تدور على اختها الكبيرة في البلاد
وتغني .. ياذا المنادي هو قماري عندكم في ذا البلادي
ويمعها راعي اختها واستغرب وقال لقماري وجات تتأكد وعرفت انها اختها
وخذتها وربتها حتى رجعت لحالتها الطبيعية وكبرت وتزوجت وعاشوا حياة سعيدة : )
^
عاد القصة فيها أحداث كثيرة بعضها يخوف وبعضها يبكي وبعضها أعمق من بلاد العجائب.
*طبعا من خلال معرفتي للقصة الأصلية وقراءتي لها في كثير من الروايات القديمة باختلاف الرواة
فيها بعض المخالفات العقدية والخيالية

رشا عرابي 12-19-2017 09:04 PM

رائحة الشواء ، ودفء اللّمة
وحنان الجدة وتلك العيون المُنصتة المحدقة

تفاصيل داااافئة

هدوء يا صولةَ الصمت في حنجرة الضوء
ما أُحيلاكِ

نورة محباااات


الساعة الآن 03:45 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.