|
كما يتمنى
http://up1.m5zn.com/photo/2008/12/1/06/ix1xj28r.jpg/jpg
متى سأراك كما اتمنى كما الورد يندى كما الطير يرحل بعيدا بعيدا ثم يعود بشوق الى كل ما في الحياة حتى الشقاء متى سأراك عروسا تزف الي تجر أذيال حب نما من سنين وتحتضن قلبا هواها وروحا فداها و----------------- كيف سأنسى هذه الأبيات التي كتبتها لي في آخر ذكرى مولد لي معك كيف سأنسى ؟؟ وقد شارفت ذكرى مولدي على المجيء بدونك هل تظن أني بعدك احتفل بها؟؟؟ منها لم احتفل بعيد مولدي أتعمد نسيانه ... أتعمدان لا أحتفل به فـــــــــــــــــكل عام يمر تزيد المسافة بيننا أضع حجر آخر في جدار الفصل بين قلبينا أتعلم كم بلغ ارتفاع هذا الجدار بلغ ارتفاعة 13 عشر عاما من البعد 13 عاما من الحزن 13 عاما من الليالي المؤرقة 13 عاما من الأمنيات المخذولة والأحلام المحرمة 13 عاما أليست كثيرة على قلبي !!!!!!!!!!!!!!! أليست كثيرة علي !!!!!!! فمن سيكسر هذا الجدار ؟؟؟ وأي معاهدة سلام ستجعلني أعبر الى ضفتك بدون خسائر؟؟؟ وأي اتفاق أمني سيجعلك تعبر الي بدون ضحايا ؟؟؟؟ أخبرني ألازلت تجهل قلبي !!!!! ألا زلت تجهل ضعفي !!!! أتعلم ما الذي حدث لي في هذه الأعوام أصبحت عروسا فاتنة تغري الكثيرين لكن لم يغري قلبي سواك أصبحت عروسا متشحة بثياب الطهر ... ولكني لم أزف اليك زففت الى شخص آخر غيرك بعد أن نطقت : قبلت بك وتبادلنا وعود الوفاء هذا الوعد هو ما يقيدني الآن عنك هذه الكلمة هي من تقيد لساني عن الرد على اتصالاتك المتوالية لي زففت بفستان أبيض طويل كطهارتي عندما عرفتني زفتت بفستاني الأبيض الذي تمنيتني به ... ومشيت بتثاقل منكسة رأسي الى الارض ، يلفني انكسار قلبي قبل أن يلفني خجلي في هذه الليلة مشيت معه أجر خلفي سنوات قضيتها معك ... أنت سنوات أخذت بها نبضي فزففت اليه بدون نبض زففت عروسا عذراء الجسد ثيب القلب نعم ... كان قلبي ثيبا فأنت سبقت الجميع اليه ونصبت عليه علم سبقك له وعندما قررت فراقك لم تتنازل عن براءة اكتشاف قلبي له وللآن أجر أذيال الندم على قراري هذا وما زلت أحتضن ذلك القلب الذي عرفته ،،،،، بكل ما فيه أتعلم أني انكسرت لحد عدم القدرة على الوقوف أمامك والنظر لعينيك مجددا ... والرد على كلماتك... لحد الألم الذي يحتويني كل ليلة وأنا اقضيها وحيدة دونك لحد الصمت والخواء الذي تركته بعدك في حياتي فأنا ميتة الآن لم تنبش قبرا دفنت فيه نفسي؟؟؟ ألا تعلم أن نبش القبور محرممحرم محرم |
حِيْنَ يَكْتُبُنَا الْحَرْف دَمْعَةً يَخْتَنِق حُبٍّ مُتَرَنِمَاً تَعِبْ مِنْ أخَادِيْد الْجُفُوْن حَكايَة فِيها إلماعْ كَانَ فٍيْ الواقعْ حُبٍّ كَالظَّلَّ مُتَعَلَّقْ بِالْجِسْم خَشْيَة أنْ يَفُوتَه . [ زيْنَ ] مَا لآ تَسْتَطع نيْلَهْ فَلا تَخْسرًّ مَاكَان لكَ ، كَ قوْلهُمْ " لا تَحِيْ الْبَيْضَ وَ تَقْتُل الْفِراخَ " تَحَيَّة كَ جُدْرَان تلْهَثُ مِنْ وَرَاءِ أمَلٌ .. [ شُكْرَاً لَكِ ] :) |
زين غصة الذكريات .. مُره لا تُذيبها الأيام ولا السنوات .. مهما حاولنا جمع أشلائهم المتشبثة بنا مهما حاولنا إرتكاب ذات الجريمة في ذواتنا وإشعال جمر الندم فلا شي يعود \ ولا النسيان آتي .. بعد 13 سنه قرأتكِ فإلتصق بي شيئاً ما لا يختلف عن الألم بكثير كُوني بـ بهاء كـ حرفكِ |
صَرخةٌ في فيء الاشتياقِ المُولَع بهَواجسِ الغَيِّ الآثِمَة إبتعاد الأرصِفَة المُنتَظرة عَن ناظِرِ الإمتِزاج , قَد لاحَ في فضاءِ السَّكناتِ حيُّزُ هُروب حتّى استَوى النَّحيب يَسترِقُ سَمع اللاإجابَة ,! لـ سَماءِ اللهِ أتركك ب دَعوة قَد تُصيب .! تقدير ! |
زين ... نصٌ موجع تتأوه أسطره من نحيب أحرفه ... نصٌ تحتضر من خلاله [ روح ] ... لكن الحياة لا تقف عند [ 13 ] عاماً ... زين ... قلمٌ يكتب الروح بشفافية .. مودتي ... |
وحين تبلل حروفنا الدموع لتسيل حبرا يرسم الأحلام على لجة الواقع فينساب ما نحن فاعلون ؟؟؟ أخت الأمل .... ترانيم الهائمة بعض ترانيمك وصلت الى أقصى الروح فأسعدتها رغم الجدران المغلقة عليها جنائن ياسمين أزهرت بحضورك يا نقية |
اقتباس:
صدقت يا عائشة ... صدقت لا شيء يعود .... ولا النسيان الذي انتظرته قد أشفق علي من طول الانتظار فقط آهات الألم صهرت كل ذلك فزادت هذا القلب صلابة من الخارج عائشة المعمري .... سعيدة بوجودك دائما |
زين لم يعرف الحياة من لم يطرق أبوابها ويطرد الخوف خلف أسوارها أزعجي فضاء الصمت بوحاً فبالقرب دوماً يكثر الأصحاب ودي ووردي http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
| الساعة الآن 10:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.