|
فِكْر نصفي..!
.. كـ عادتي أسفّ من رأس مدينتي الـ ساجية في حنو الـ غيم، مايحدث هنا وهناك, أحس أن هذه الأرض وقاطنيها رواية تعرض فصولها بـ شكل فوضوي مابين الـ عبث والألم ..! بعد اعتقام الـ مهب هنا والـ مطالبة بـ الحرية بدأت تنجم جذور من رحم اللا أعلم ..! فوق خارطة الـ غيم، حيث تعيد الأبجدية تشكيل شخص يبحث عن معنى لـ كتابته في أي شيئ ولأي شيئ ..! وتشتعل الـ ذاكرة .. |
وألمني في زجاجة الـ صمت حنطة غربة , أقتات من صدر الـ وجع فتات بـوح, ورفات من قلم مائر بين حبر الأسى يحكي اجتثاث روح قد اصفرت أغصانها. أنسل بـ كأس الـ وجع متلذذاً . ! وأنفث دخان الـ وأجل من جسدي الـ متهالك مجبراً . هدووووء فـ حق عليه الـ حزن إلى الآتي..! . |
ربما تكون..!
. ماذا سيزيد الضوء للضوء.؟ إن لم تكن هنالك عتمة..! . |
لـِ أكن
. الـ قمة واحدة ولم تعد تكفي للجميع لـ ذلك سـ أنزغ عنها وأمتطي الـ غيم.! .. |
مضاربة ومقاربة
. الحقد..؟ هو الثائر الـ وحيد الذي لم يفز بأي معركة..! . |
..؟
. الـ كتابة معركة..؟ وأنبل فرسانها الـ حزن ..! . |
من الـ ممكن أن يكون..
.. الـ فرح . روح جيدة وذاكرة منهكة..! الـ حزن. روح منهكة وذاكرة جيدة..! |
وأرحل.!
. خديعته تصبرني وتبصرني فـ أخلع جذع الـ فكرة وأمضي..؟ لا وجهة لي كما لا وجه له.. |
| الساعة الآن 10:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.