يا أحلامي الثكلى
 

يا نبيل المشاعر اتُخاطب أحلامكَ الثكلى ؟؟
أم أحلامنا التي بقيت بلا ثمرً
تجذرت وتمددت فينااا أسقيناها حتى ثملت
حدثناها عن النفس التائه وانسان مشرد وله وطن ...
وكم بنينا من أمال خبى نورها بلحظة عشق للظلمات .
....
...
...
يا صاحب المشاعر النبيلة سلمت يداك وسلم إلهام أدمناهُ

يجري الغيبُ مجراه المعتاد
ولا أدري أين سيصل !
هي نداءاتٌ فقط كي يسمع مني
لعلّ ذلك مولد خير ونحنُ لا نعلم

أ. نادرة
أشكر لطفك وتعطيرك موقع هذه الأضحية
دمت بكل تقدير وامتنان

سلمت يديك يا عليّ
احساس مرهف جميل
تعبق روحك في أرجاء المكان
لافض فوك

إحساس جياش ... امتلاك لأعنة الخيال بلا هوادة...

تضيء دلجة ليل حائر وليال تتسامر في الشتاتِ
مبعثها أوداج البؤساء

ما كانَ ذلك إلّا مزارًا لصومعةِ الأيتامِ

لتبقى الأحلام ثكلى

تبكي طفلًا تاه في السهادِ

يتوّسل بإصرارٍ أن يأتيه ذلك السبات


ما أحسن هذه الخلجات أخ علي..

أيها الشاعر الغرّيد
على فنن الحروف تصعد
وفي فضاء الابداع تسرح
ومن بحور الفن تغرف

لك التحية أخا ومبدعا وعازفا على وتر الحروف

بوركتِ من حضور وتشريف يا إيمان
أشكرك وكل التقدير لك.

قديرٌ أنت أخي / مجاهد
والشكر لك والعرفان لا ينتهي.

تقبل تقديري وكل الود لك.