![]() |
قصة الغروب..،
تشتكين من الغروب،، تبكين الشمس،، مشتاقة،، لتعاليم الهروب..! ،، صوتك الدافئ.. ملاذ في دوار الشتاء.. بل إن صوتكِ.. غطى.. و طغى.. على كل النساء! أقولها بحق.. و اعوذ بربٍ خلق هذا الحسن.. من شر الرياء! فلماذا اُحرم منه.. و كأنني و الغريب.. سواء.. لماذا الهروب.. و انا كلي شحوب.. أصارع على البقاء.. أنتِ الفاكهة.. أنتِ الغدير.. أنتِ الغيوم الملبدة.. في قلب السماء.. ،، إن حركتكِ الحروف،، إن ابكاكِ عزفي.. على تلك الطيوف.. لم يخب ظني،، حسناء.. و إن رغمت أنوف.. عبود |
حرفٌ واثِق يُزجي بالحِس حيثُ يشعُر +رائع. عبود مدهش سعيدة أن قرأتُ لك. |
عبود
مدهش ما تكتبه ورائع كلمات كتبتها بروح وأحساس عالي ودمت بود |
أنِيْق ُ الحَرْف يَاعبود
دُمْت َ بِجَمَال |
عبود مدهش
أهلا بك قصيدة نثرية بالغة الحسن كـ المدعوة [ هي ] إلا أنها بعيدة نوعاً ما عن الغروب هي شروق لا محالة لـ حرفك المبهج سلسة تلك التفاصيل الصغيرة المُخبأة ما بين السطور تُشعر القارىء بـ لذة الإحساس بـ الشيء كُنت أتمنى لها عنونةً أخرى تناسب ما بداخل النص وتزيد كم الدهشة الذي في داخلك يا عبود أنت مُبدع منذ الوهلة الأولى ولا زلت . كل التحايا |
عبود مدهش سحر الصوت يتسابق عليه السمع والبصر قبل الجسد حتى المعنى يكون ثلاثي البعد وأكثر إسمع لي أردد معك اخر كلماتك ولو رغمت أنوف رد ود |
اقتباس:
و لكن لا دَرَك يحمونه! روائح الـ شذى تطايرت في هذا المكان بحضورك.. طاب صباحُكِ.. |
اقتباس:
Modhish is my middle name ولا فخر،، مسرور بإطلالتك |
الساعة الآن 04:33 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.