مُسلسَل السُّقوط في الآبَار الأرْتوازِيّة!
،
لم تكن حادثة سقوط "منيرة" فتاة أم الدوم -رحمها الله- درسٌ لحفَّار القبور السحيقة! وها هي المأساة تعيد نفسها من جديد ولكن بثوبِ الطفلة "لمى" ، أوقعها إهمال أصحاب تِلك الآبار ، وعدم ردمهم لها وتغطيتها ، لتتوالى الضحايا ، وتتواتر المصائب ، وتُفجع القلوب! والحلول والعقوبات متجمدة لا حَراك فيها ، وكأن العقول لا تستطيع أن تفكر! ، والمسؤولين في سباتٍ عميق! فلو كان هناك حرص وتمكن لما تكررت هذه الفاجعة المرَّة! أليس من المفترض وضع بند ينص على التشديد لكلِ من يحفر بئرٍ أرتوازِيّة ، وعندما يُعثَر عليها مفتوحة بدفع غرامة ماليَّة! ، فواأسفاه عندما تموت الإنسانيَّة ، وتكون الأموال أغلى منها!! حينها سيخافون على أموالِهم ، وأمَّا على تلك الأرواح البريئة مع هذا الإهمال فلا مبالاة! وأمَّا على تلك الأرواح البريئة مع هذا الإهمال فلا مبالاة! وأمَّا على تلك الأرواح البريئة مع هذا الإهمال فلا مبالاة! |
رسالة مهمة لولاة الأمر قبل غيرهم
وأين من كان يرى نفسه مسؤولا عن شاة شاردة في بلاد المسلمين أختي نوف .. شكرًا لكِ بحجم الوعي والمسؤولية والإنسانية |
اقتباس:
المؤسف أنهم لم يتعظوا من تلك الحادثة السابقة! ونتج عنه إهمال عاد القضية نفسها! العفو.. وممتنة لهذا لتشريف الأخ القدير / عبد الإله ، شكري وتحية .. |
نوف احيّ هذا الفكر
الرائع دمتِ بخير |
نوف : هذه رسالة حق و صوت ضمير حي لمن يتعظ
مأساة موجعة بحقّ شكراً لك يا نوف مودتي |
الساعة الآن 04:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.