يَا لهَذِهِ اللُّغَةُ الْعَجِيْبَةِ! أَوْقَعَتْنَا فِي مَحَبَّتِهَا! وفي مَحَبَّةِ مَنْ أَحَبَّهَا وَأَحَبَّتُهُ! وَمَا زَالَتْ تَنْثُرُنَا دَهْشَةً، وَتَجْمَعُنَا مَحَبَّةً، وَسَتَبْقَى. |
لَنْ تَسْقُطَ؛ إِنَّكَ إِنْ عَكَسْتَ مَسَارَكَ؛ فَسَيَتَحَوَّلُ اِنْحِدَارُكَ إِلَى صُعُوْدٍ، وَانْكِسَارُكَ إِلَى شُمُوْخٍ. |
لَا خُبْزَ بَيْنَنَا، بَيْنَنَا مَلْحٌ كَثِيْرٌ!. |
الرَّحِيْقُ لِلْوَرْدَةِ، وَالْعَسَلُ لِلنَّحْلَةِ، والذُّبَابُ مُتَطَفِّلٌ؛ لَيْسَ إِلَّا. |
كَانَ مِنَ الْغَبَاءِ أَنْ أُلَوِّنَ حُرُوْفِي؛ فَالْحَرْفُ الْمُتَلَوِّنُ حِرْبَاءٌ، والمُتَرَمِّلُ نَعَامَةٌ، وَأَنَا عَنْكَبُوْتٌ، وَفَرَاشَةٌ، وَالدَّلِيْلُ: أَنَّنِي أَصْطَادُنِي بِالْكِتَابَةِ. |
الْمَرْأَةُ الَّتِي هُنَاكَ؛ لَئِيْمَةٌ! أَحَبَّهَا رَجُلٌ وَاحِدٌ؛ بِقَلْبٍ وَاحِدٍ، وَثَلَاثَةِ مُعَرِّفَاتٍ وَهْمِيَّةٍ، وَأَحَبَّتْهُمْ جَمِيْعَاً؛ دُوْنَ أَنْ تَدْرِي! ثًمَّ أَحَبَّتْهُ؛ بِقَلْبٍ وَاحِدٍ، وَثَلَاثَةِ مُعَرِّفَاتٍ وَهْمِيَّةٍ؛ دُوْنَ أَنْ يَدْرِي! |
صَمْتُنَا الْمَقْرُوْءُ | محمد البلوي
ما أسقطتكِ من عيني، ولا من قلبي نزعتكِ؛ وإنّما رفعتكِ –عاليًا- فوقَ هامِ الاحتمال، وغلَّقتُ المنافذَ إليكِ بالقداسةِ والمُحال. |
صَدِّقُوْهَا؛ الْمَرْأَةُ الَّتِي تَقُوْلُ: إِنَّهَا أَحَبَّتْ رَجُلَاً؛ لَا تَعْرِفُ شَيْئَاً عَنْهُ؛ لَا تَعْرِفُ إِلَّا أَنَّهُ غَرِيْبٌ؛ مِثْلَمَا هِيَ غَرِيْبَةٌ!. |
الساعة الآن 05:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.