عندما يبكيني قمري ...
http://www.lahdah.com/up/uploads135/...50396ab59a.jpg http://song2.ozq8.com/ram/eng/music-slow/18.rm يبهرني ... أن تكون كل شئ .. يبهرني ...أن تتحلى معي ..بالصبر ! ويبهرني ...أن تمارس لي أصناف ..الصفات فتكون لي كل الضمائر !! .. هو وهي وهم والإثنان .. * * * تدمع .. عين .. تتعثر دمعة .. تسوقني لها مختارة !! كمن يأنس بالألم .. كم .. يبهرني بكاءك الصامت !! وأنت تجدّل ظفائري // أمي تهندمني ،، أبي يعلمني ،، وأنت .. تسقيني صفاتك ،، تؤلمني رقة لمساتك .. تتمزق .. شعراتي حنانا ً .. فتسقط دمعة .. * * * تحترق أحشائي .. .. شوقا ً لضمائري أمي تهندمني ،، أبي يعلمني ،، وأنت .. تسقيني صفاتك ،، ثوبا ً ... ثوبا ً أمي تهندمني بكأسها ،، وأبي يعلمني بعشق ،، وأنت .. تعشقني لوحة ً ،، ريشة ً ... ريشة تداعب ألواني .. تمــ...زجــ...ها وتخلط ..ظلي لتراني خلفك تظللني .. تلعب بكل أوتاري .. لتَبكيني نغمة .. وتسابق أفكاري .. تحتويني!! حتى .. الأزل دمعه في زايد |
الحالمة / لحظه حكاية عشق لا يشبهها شئ .. حب وإحتواء و وفاء .. قرأت هنا رقة وعذوبة .. نص مختصر وصل إلى القلوب بل تعدّاها .. كالحلم كان كـ حكايات الخيال .. ما أجملك يا لحظه .. ألف شكر لـ قلبك .. |
احيانا ,, اقرأ نصوص اشعر بها ,, اشعر بأني من كتبها ,, كدت اصدق احساسي بأني من كتب هذه الكلمات الجميله ,, رائعه يا اجمل لحظه ,, نور... |
لحظة ..
وفي وجود الريشة والألوان تجيدين رسم المشاعر على جدران أبعاد .. لقلبك المختضم بالبياض .. أحمر الزهور . |
هنا فرشاة تمايلت احساسا على سطح الورق
فرُسِمَ على سطح الورق تفاصيل لـ أحاسيس ما ألف شكر لك |
هي دمعة وحيدة سقطت ،، فانحنى القمر ،، ليحتويها ،، ومضت ،، بخفة الشذا الرشيق ،، والموسيقى تعزف لحن الانبهار الشجي ،، دمعة غنت ،، وأسقت في رحابها قلب عشيق ،، فشكر بها العمر ،، صمتا خاشعا ،، لأجنة رحم ٍ نقشت ،، ملامحها عزيزتي لحظه ، ، ، إن بكاءنا موجود في الوجدان ،، على حين لا يرى له طيف ولا يسمع له صوت ،، يتنتقل من مكان إلى مكان كالنسمة المنسابة ،، يملك كافة الذكريات ،، وضمنها الآمال وآلام وكذلك كانت كلماتك ،، دمت رائعة بالابداع تقبلي تحياتي |
كــ جرحٍ يصعدُ السلَّم....! مُتحايلٌ العُمْرْ...! العشق : شيخٌ كُلُّ مافيه لألــم فراغُه يذبح اللهفة..! يالجرأتها أصواتهم...!! ستائر القلب الممزقة , وعطره , وحقيبة سفره المحشوَّة أشواقاً وولعا , وأنا ... ننصت للسكون فينا...! مقطوعات موسيقية مربكة تبكي الغياب.. وصوت الناي الحزين .. وبعضاً من رقاقات زجاجية تكسرت على أعتاب العتاب ... كــصوت زخّات غيث تساقط على لوح زجاجي رقيق...! وكوب من الوله .. إندلق في حضنيهما .. لتمتَّصه صحراء المسافات..! تبخَّر... لــِ تُعيد المسافات سيرتها الأولى وتبقى هي تبحث مابين .. المقطوعات الموسيقية المربكة... وصوت الناي الحزين .. والحقيبة المحشوة غياباً.... لحظة ماأجمل اللحظ في حقولك المكتظة خمرا جعلني أثملُ حد النواح.. الحزن السرمدي |
اقتباس:
سيدة الغياب ... أحب هكذا غياب إن كان كضمائري ... صدى لصوتي ... يستعيدني .. يؤهل مشاعري لإختصاري !! أحببت أول قراءتي بك ِ سيدة الغياب كوني هنا لأجلي .. يارائعة .. دمعة في زايد |
الساعة الآن 03:06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.