. ’ وَجْهِ حضِريِّة ’ . ،
/ \ / جَنَّ .. جَنَّ .. جَنَّ .. مِنْ وَيَنْ ؟ مَاأدْرِيَ ! إِلَا إِنِّهِنَّ جَنَّ .. بِعْيُوْنِهِنَّ لَحْنِ الْبَوَادِيْ ياكْحِلّ غَنِّ . جَنَّ .. جَنَّ .. جَنَّ .. ماشِفْتِهِنَ .. عُذْرِيٌّ! بَسّ إِنِّهِنَ جَنَّ .. مِتْغَطّياتٍ بِالْعَفْافِ وَانْكِسَرَ ظَنَّ يَاهِيلَ قَالَ : أَنْفَاسَهَا ذَكَّرَتْنِيَ بِأَشْيَاءَ بُنَّ سَلْمَىْ تِقَولِه مِنْ سِنِيْنَ ! مِنْ يَشْرَب الْفِنْجَالْ مِنْ ؟ مِنْ بِهِ قرَادَة ؟ يَامِلْحَ هـ الْوَجْهِ ، وَحَلَاه : سُكَّرْ زِيَادَةٌ أَقُوْلُ : بِسْمِ الْلَّهِ عَلَيْكَ أَخَاف لايْدَخْلكِ جِنْ / \ / [poem=font="momaiz,6,,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=sp num="0,black""] مَدَّ الْغِصِنْ ظِلَّ..، وَتِدَلَّىْ .. ويدْلِنَ=وَهِنْ هنَيَّا... وَلابَعَضْهِنْ هنَيَّا .. * * يِقْصِيَ بِهِنَّ مَاشِفْتْ مِنْهِنَّ ..، وَيَقْصِنَّ=بَيْنَ الْسَّمَا وَالْرِّمْشِ كَانَتْ : ثُرِيّا .. * * مَالدِّهِنَ مَاحَرَّمَ الْلَّهُ ..، وَلَدّنَ=عَلَىَ خَطَايَاهِنَ تَعَدَّتْ اخطّيا ... * * يسْرَح بهِن زيْن ايْتهَاذَا ..، ويلْهِن=الصُبْح ينْدِب طَلّهِن والمحَيّا .......، * * مِن وَيَن مَايَارَد / يِصَدِّر عَطَشْهِن ..=يَرْجَع لِجَوْفِه كل رِيْقٍ اظْمَيّا .. * * قَالَ الْحُسُنْ مَرَّتْ .. وَوَقّفْ .. وَيِقْفِنّ=كَمَّلَ .. وَقَالَ : الْمُعْطِيَ الْلَّهِ وَعَيّا .. * * وَجْهِ حْضِريِّه وَيَوْمَ اشُوفْ متبَدوِنّ=أَوْ الْقُمَرَ لَجْلّ الصَّلَاةَ يَتَهَيَّا .. * * وَهِنْ هنَيَّا... مِنْ بَعَضْهِنْ ويدْلِنَ =نمُوت مانَرْضَى عليْهن وِصيّا [/poem] |
مِن وَيَن مَايَارَد / يِصَدِّر عَطَشْهِن
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ يَرْجَع لِجَوْفِه كل رِيْقٍ اظْمَيّا مساء الشعر والـ ابداع والـ إختلاف يافيصل |
,’
{..يالله من هذا الـ فيصل كم يرجع لشعر مكانته العالية و كم يشعب فينا الاحساس الاجمل بالبوح دمت رائع :34: |
فيصل الصقار...
سأعزف لك لحن آخر .. بكمانٍ شامي واغني لك وكمان وكمان ،، ضحكة سوالفن بشاشه ويشقن وتبكي قوافين بدمعٍ عصيــا شعر ٍ وتمرد هذا الذي يعبث بك .. وشي من صبابة .. خ |
|
الله الله ..
شاعر خطير .. ممتع عذب للغاية ..سلم حسك وفكرك تقديري وبالتأكيد متابعتي |
فيصل الصقار .. هن الساميات العفيفات .. وشعرك المتسامي الذي ألبسهن ما يزهينه و يزهاهن .. لك فائق الشكر و الله على لفتتك هذه تجاههن .. سلمتَ .. |
اقتباس:
مِيْرَال .. خَجْلا قِصَايِدْنَا وَلاتَوُصِّل بيُوْت ... |
الساعة الآن 05:17 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.