وقفات على ضفاف : الشوقيات :
|
| ربِّ هذي عقولنا في صباهـــــا نالها الخوف و استباها الرجاء فعشقناك قبل أن تأتي الرســـل و قامت بحبك الأعضـــــــــــــــــــاء وَ وصلنا الســـــــرى فلولا ظلام الجهل لم يَخْطُنا إليك اهـــتداءُ و اتخذنا الأسماء شتَّى فلمــا جاء موسى انتهت لك الأسماء حجّنا في الزمـــــــان سحراً بسحرٍ و اطمأنت إلــــى العصا السعداء و يريد الإله أن يكرم العقل و ألاّ تُـــــــــــــــــــــــحَـــــــــــقّــــــر الـــــــــــــــأراء ظنّ فرعون أنّ موسى لــــه وافٍ و عند الكرام يُرجى الوفـــــــــــــاءُ لم يكن في حسابه يـــــــــوم ربّى أن سيأتي ضــــــــــــــدّ الجزاء الجزاء فرأى الله أن يـــــــــعقّ _ و لله _ تفي لا لغــــــــــــــــــــــــــــــــــــيره الأنبياء |
| ظلم الرجال نساءهم و تعسفوا هل للنساء بمصر من أنصـــــــــــار يـــــــــا معشر الكُتّاب أين بلاؤكم أين البيان و صائبُ الأفـــــــــكار ؟ أيهمكم عبثٌ و ليس يهمكم بنيان أخــــــــــــــــلاقٍ بغير جدارِ ؟ عندي على ضيم الحرائر بينكم نباٌ يُثير ضمائر الأحـــــــــــــــــــــــرار مما رأيتُ و ما علمتُ مسافراً و العلم بعض فوائد الأسفار فيه مــــجالٌ للكلام و مذهبٌ ليراع" باحثةٍ " و " ستِّ الدار " |
| الـــــناس للدنيا تبـــــــــــع و لمن تُحــــــــــالفه شِيَع لا تهجعنّ إلـــــى الزمان فقد ينبّه من هجـــــــــــع و اربأْ بحلمك فــــــــــــــي النوازل أن يُلمّ به الجزع لا تخـــــــلُ من أمــــــل إذا ذهب الزمان فكــــم رجع و انفع بوســـــــــعك كلّه إن الموفّق مــــــــــن نفع ::34:: |
| إنّ الذي خــــــــلق الحقيقة علقــما ً لم يُخل من أهــــــــل الحقيقة جيلا و لربما قتل الغرام رجالــــــــــــــــها قُتل الغرام كـــــــــــم استباح قتيلا أوَ كلُّ من حامى عن الحق اقتنى عند الســـــــــواد ضغائناً و ذُحولا ؟ لـــــــو كنتُ أعتقد الصليب و خطبه لأقمت مـــــــــن صَلْبِ المسيح دليلا ::34:: |
الله الله يا رونق
لك الشكر مجدولاً بآي المحبة يا سخية محبتي وأكثر |
وقفات ساحرة تروي عطش الذائقة... امتناني رونق..! |
اقتباس:
| بالغ امتناني لمرورك يا رشا و أهلاً بكِ دوماً :icon20: |
الساعة الآن 02:57 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.