حكاية أخرى
حكاية أخرى
هذيك ، يا صاح ، عاد حْكايةٍ أخرى .. محفورةٍ في الضلوع ، وْلسعها حامي للحين ما طبت منها ، ولا رضت تبرى من أول الجرح ، واللوعة ، إلى عامي الشمس تقتات قمحي .. نهْمَةٍ ، صفرا ورْجاولي ممعنة في النار ، وإيـلامي كم مرةٍ طفت ذاك الســور ، من برا طفته ، مثل أي شي بـ سكيك أحـلامي طفته ولا ادري بما ينوي ، وما يقرا.. من عالم الغيب والمخبوووء ، قدّامي ما جا على خاطري بـ يكون لي ذكرى ما كنت أدوّر .. على ذكــرى لأيامي إلين لحظة ، بهتّ ، ومن يقول أدرى ؟! صار اجتراح الشروق يكهرب عظامي مشيت ناسي ، يدحرجني – مثل مجرى .. يلعب بقشّه – طريقي ، وأنفض أكمامي أربكني السحْر ، لعثمني ، وبالأحرى .. شمسه خذت لهفتي وضيّعت أقــدامي |
فيلسوف وبدرجة ساحر
ياحمود عذب بوحك تقبل التحية :) |
حكايه اخرى
وشعر مختلف يسعد مسا هذا الحضور الماطر |
حكايَة تعُودُ لَنا بِقالبِ الإبدَاع ! أهلاً بعودتكَ ياحمُود وهَذَا العِطر الفاخِر . سَلمت يمِينُك http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
صورة فنية إبداعية تعكس الفعل الواقعي للإنماء
فالقمح هو من يحتاج عنصر الضؤ وهنا الشاعر جعل الشمس تقتات من قمحه اقتباس:
سلمت يا شاعرنا |
جميل يا حمود لغة عذبة تأخذنا للسماء / للابتسام رغم الوجع المختبئ في طياتها دمت بكل الخير بإذن الله |
اقتباس:
كل التقدير |
أيها القدر
حكايتي مع هذا النص تتلخص في الدهشة المطبقة تقبل مروري المغلف بالانبهار |
الساعة الآن 07:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.