أسير وروحه تسير طليقة
أنا رجل دايم معارض ومقرود .... لاعاف اهو رايه ..، ولا الراي عافه أحيان جوّه من خيالاته رعود ....! وأحيان يبرق من يخايله قافه ....، محلله إحباله .....، ومرّات معقود يقواه وقت وكل وقتٍ يخافه .....! ما كن بينه وبين خلق الله حدود.. به شيطنه من يوم خِلْق ولقافه ... هـ الآدمي مفقود..موجود..مفقود لا تبعده ولا تقرّبه هـ المسافة ...! صوته حواليه ايتدوزن على عُود وترقص على خرسا يديه التفافه.. ما واجهه قاله ، ولاقال منقود .... للي مجادلهم على شي تافه ......! |
والنعم
صح البوح التناسق بين الكلمة والفكرة جعلت القصيدة عبارة عن صورة نراها بأعيننا ونحن نقرأها دمت سالمآ |
صح لسانك أيها الشاعر المتمكن
ونعم الصفات و نعم الخلق الجميل أبياتك بها من الحكمة ما يريح القلب أجدت الفكر و القوافي سلمت يمناك |
إكبار الأنا في سطرِ البوح يُكبرها في أنفسنا
إجلالاً ذلك حين يكون القصيد وابلاً من الرزانة والمهابة هنيئاً لك/لنا بك أيها الفيصل |
والنعم منك أخي فيصل
بهذه الشيم نفاخر وبك نفتخر الله يحييك |
أحيان جوّه من خيالاته رعود ....!
وأحيان يبرق من يخايله قافه ....، صح لسانك وسلم جوّك الذي اخذنا معه بانتظارك استاذي |
وقرأتُ مقولة أن " النفس بحاجة إلى رخاء في غذائها الفكري والعاطفي كحاجة الجسم إلى شيء من النعيم في حياته المادية، والأدباء والفنانون يجلبون هذه الحقيقة، ويقدّمون هذه الوجبة الغنية للمجتمع " الشاعر فيصل الصقار هناك نبض لا يتوقف يمنحنا الإمتاع والتأمل يسكن بين سطور قصيدتك, هنيئا لنا بكَ. |
اقتباس:
كل الاحترام والتقدير لحضورك الكريم |
الساعة الآن 04:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.