|
ﻭﺍﺭﺗﻌﺎﺷﺔ ﺍﻟﻠﻤﻰ ﺗﻀﻤﻨﻲ ﺑﻴﻦ ﺣﺮﻑ ﻭﺗﻤﺘﻤﺔ
ﻭﺍﻟﻬﻮﺓ ﻛﻮﻥ ﻣﻦ ﺗﺤﺪﻳﺪ ﻣﺼﻴﺮﻱ " ﺑﻚ " !... الليلة ﺳَﻘَﻄَﺖ ﻣﻦ ﻓﻢِ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﺷَﻬﻘﺔ ﺗﻠﻘّﻔﺘُﻬﺎ ﺑِـ ﻛﻠﺘﺎ ﻳَﺪﺍﻱَ ﺣَﺴِﺒﺘُﻬﺎ ﻧﺠﻢٌ ﻫﻮﻯ ﻓﺈﺫﺍ ﺑِﻬﺎ ﺁﺧﺮ ﺣﻆِّ ﺍﻟﺘِﻔﺎﺕِ ﺍﻟﻤُﺜﻮﻝ ﻣﻦ ﺻَﻮﺑِﻚ |
ﺳَﻘَﻄَﺖ ﻣﻦ ﻓﻢِ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﺷَﻬﻘﺔ
ﺗﻠﻘّﻔﺘُﻬﺎ ﺑِـ ﻛﻠﺘﺎ ﻳَﺪﺍﻱَ ﺣَﺴِﺒﺘُﻬﺎ ﻧﺠﻢٌ ﻫﻮﻯ ﻓﺈﺫﺍ ﺑِﻬﺎ ﺁﺧﺮ ﺣﻆِّ ﺍﻟﺘِﻔﺎﺕِ ﺍﻟﻤُﺜﻮﻝ ﻣﻦ ﺻَﻮﺑِﻚ تَردّني صِفر اليَدين؛ وانكِساراتي وهن وَحدها خيباتي بِك مرة ومرّاتٍ تترى تَقضي على كلِّ خلايايَ الموشومة بِك وسَأُعفي النّبضَ من وَتيرة لَحنه إن لم يتبرّأ من ازدواجيّتك .. |
...
تَردّني صِفر اليَدين؛ وانكِساراتي وهن وَحدها خيباتي بِك مرة ومرّاتٍ تترى تَقضي على كلِّ خلايايَ الموشومة بِك وسَأُعفي النّبضَ من وَتيرة لَحنه إن لم يتبرّأ من ازدواجيّتك .. لماذا؟... |
لماذا ؟
ﺑﺎﻟﻜﺎﺩ ﺃﻟﻘﺎﻧﻲ ، وﻭﺣﺪﻙ ﻣﻦ ﺗﺮﺗﺒﻨﻲ ﻓﻲ ﺭﺑﻜﺔ ﺍﻟﻔﻘﺪ |
ﺑﺎﻟﻜﺎﺩ ﺃﻟﻘﺎﻧﻲ ،
وﻭﺣﺪﻙ ﻣﻦ ﺗﺮﺗﺒﻨﻲ ﻓﻲ ﺭﺑﻜﺔ ﺍﻟﻔﻘﺪ فأحتفي بتعاويذك الصوفية مهرة تختزل بيننا مسافات المستحيل \..:icon20: |
ﻓﺄﺣﺘﻔﻲ
ﺑﺘﻌﺎﻭﻳﺬﻙ ﺍﻟﺼﻮﻓﻴﺔ ﻣﻬﺮﺓ ﺗﺨﺘﺰﻝ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻣﺴﺎﻓﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ ﺑَﻴﻦَ ﺍﻗﺘِﺮﺍﻑٍ ﻭﺍﻋﺘِﺮﺍﻑ ﻻ ﺯِﻟﻨﺎ ﻧُﺮﺗّﺐ ﺍﻟﺼُّﺪَﻑ ﻭﻧَﺤﺘﻔﻲ ﺑِﺸَﺤﻴﺢِ ﺍﻟﻮﺻﻞ ﻭﺃُﺭﺩّﺩ ﻋﻠﻰ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﺘّﻤﺎﺳﻚ " ﻟﻴﺲَ ﻳَﻌﻨﻴﻨﻲ ﻛﻞُّ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻮﻥ ، ﺃﻧﺖ ﻗﺮﺑﻲ ﺃﻧﺖ ﺑﻲ .. ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﺴﺎﻡ ﺑَﻴﻦ ﺟَﻔﻨﻲ ﻭﺍﻟﻬَﺪﺏ " |
ﺑَﻴﻦَ ﺍﻗﺘِﺮﺍﻑٍ ﻭﺍﻋﺘِﺮﺍﻑ
ﻻ ﺯِﻟﻨﺎ ﻧُﺮﺗّﺐ ﺍﻟﺼُّﺪَﻑ ﻭﻧَﺤﺘﻔﻲ ﺑِﺸَﺤﻴﺢِ ﺍﻟﻮﺻﻞ ﻭﺃُﺭﺩّﺩ ﻋﻠﻰ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﺘّﻤﺎﺳﻚ " ﻟﻴﺲَ ﻳَﻌﻨﻴﻨﻲ ﻛﻞُّ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻮﻥ ، ﺃﻧﺖ ﻗﺮﺑﻲ ﺃﻧﺖ ﺑﻲ .. ﺗﺤﺖ ﺍﻟﻤﺴﺎﻡ ﺑَﻴﻦ ﺟَﻔﻨﻲ ﻭﺍﻟﻬَﺪﺏ " وسائدي تتوق لقزح مقدمك في وشايات المنام وانتظاراتي ظمآ |
وسائدي تتوق لقزح مقدمك في وشايات المنام
وانتظاراتي ظمآ تعكس ظلال الذبول بين أفول الحلم مدراراََ من الجفاف حيث لا عطش ولا حنين .. والماء وطن \..:icon20: |
| الساعة الآن 07:43 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.