![]() |
… … ضَوءٌ غرِيب ، قادم من الأُفقِ البعِيد لَم يكُن يتحدّث إليَّ فحسب. هُو يمنحُ الروحِ أُعجوبة الإنصات لحُسنِ نوره وجمَال ضحِكَاتِه. لِماهِيَّة أناقَة اللّحظة في حُضوره. للدَهشة الّتي تجَاوزت مدَى روعته. للحُب الّذي يُسمعُني إيقاع الشَوق في حَديثِه ، ويُخرسُ ضَجِيج هَذا العالَم. من حَولي ! مسَاء الدَهشة ♥ . . |
… … اكتبني حرف من شُوقك مطر . وارسمني من روعاتك أجمل لوحة " فنون " ♥ . |
… … حينَ نكبُر نشعُر أنّنا لاننتمِي لما سَبق. لمَا كان يُبهرُنا. لايُلفتتا بريقُ الأشياء أو أي أمرٍ مرّ علينا وألفناه. نحتاجُ لعُمق الدهشَة كَي نُرتب خُطانا لِما يستحق منّا العَناء ، . |
… … وَلَنا في أحرُفنا وَطن نستندُ إليهِ حينَ نجدُ أن عُمقَ الحُزن يُنفِينا إلى خَارج حُدُودنا ! . |
… … من يمتلك أدب وأناقة الحديث حتمًا سيمتلك أدب الحوار. ويعلمُ متى يتحدّث ومتى ينسحِب بحسب الموقف وفكر الطرف الآخر من حيث تبادله للحوار وتقبله لوجهات النظر ☘ . |
… … الصمت محراب الارتقاء ولسان العظماء. الصمت براعة الكلام في زمنٍ. لايعي معنى الثرثرة ! . |
… … الكِتَابة ؛ نوتَة مُوسيقيّة لاتُعانِق أنغامُها سِوى نَاي الشعُور ، وتظلُّ ترقُصُ ع أطرافِ أصابِعها برقّة ولا " تمَلّ " ♥ . |
… … أمَا تعبنَا الإنتظار ؟! متَى نوقنُ حقًا أنّ دربُنا دومًا أمامنا ولايليقُ بنا " الإلتفات " ! . |
الساعة الآن 03:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.