![]() |
طوفتُ بكعبة حسنكِ سبعاً وفي طهر صفاءكِ سعيت
حتى أصاب حلمي الضمأ اسقيني زمزم قربك |
؛؛
ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻲ ﺇﻟﻴﻚ؛ ﺧُﻄﺎﻱَ ﺍﻟﻌﺎﺋِﺪﺓ ﺗَﻨﺘَﺼِﺮُ ﻋﻠﻰ ﻧﻮﺍﻳﺎﻱَ ﻓﻲ ﺍﻟﻤُﻮﺍﺻﻠﺔ ..! |
أخبريكِ أنكِ حياة الحياة ورح البقاء
|
وأنا أحدق في الدروب لكي أراك
ولا أرى ! إلا عبيرا من ثراك ! وأعود للذكرى فتبكي في ارتباك هل ياترى رحلوا ولم يبق سوى الذكرى وقلبه منتهاك ! |
؛؛
ﺳَـ ﺃﺳﻜُﺐُ ﻓﻲ ﺛﻐﺮِ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻏﺼﻨﺎً ﻣﻦ ﻧﻮﺭِ ﻓﺠﺮٍ ﻣُﻄﻞّ؛ ﻭﺃﻗﺘﺎﺕُ ﻣﻦ ﻏﻔﻠَﺔ ﺍﻟﻤﻮﺍﻗﻴﺖ ﺍﻟﻔﺎﺋﺘﺔ ﻣﻔﺎﺭَﻗﺎﺕ ﺍﻟﻨّﺪﻯ |
ﺛﻠﺚ ﺍﻟﺸﻮﻕ ﻣﻨﺎﻁ ﺑﻪ ﺟﺮﻡ ﺍﻟﺤﺬﺭ
ﻭﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﻘﻴﺔ ﺍﻟﻨﺎﻓﺬﺓ ﻣﻦ ﺑﺮﺍﺛﻨﻪ، ﺗﻮﺍﺭﻳﻬﺎ ﺳﺘﺮ ﺍﻟﻠﻬﻔﺔ ﻭﻟﻴﺴﺖ ﺗﻮﺍﺭﻱ ! |
ﻟﻠﺤﺮﻭﻑ ﺃﺻﺎﺑِﻊ ﺗﻌﻠّﻤﺖ ﺃﻥ ﺗُﺤﻴﻚَ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺆﺭَﺓِ ﺃُﻓﻖ ..
ﻭﺃﻥ ﺗَﺜﻘُﺐَ ﺟﺪﺍﺭ ﺩﻳﺠﻮﺭﻩ ﺑـ " ﺇﺑﺮﺓ " ! ﻟﻬﺎ؛ ﺿﺠﻴﺞُ ﻓﻮﺿﻰ .. ﻭﻫﺴﻴﺲُ ﻫﻤﺲ ﻭﺑﺎﻟﻤُﻔﺎﺭَﻗﺔ ﺩﻫﺸَﺔً، ﺗُﺤﻴﻠُﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﻇِﻼﻝ ﻧﻨﺒِﺶُ ﺍﻟﺤﻘﺎﺋِﻖ ﺑﺪﻭﺍﺓٍ ﻣﻦ ﻣﺎﺀ !.. |
بابُ صَوتي مَكلومُ الحرف
وامتِدادُ السّمعِ أوهى من مُحايَلَةِ النّهاية ! يا مؤونَةَ اللّيل .. هل بالبَقاءِ ارتياح ؟! |
الساعة الآن 12:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.