|
تباً..!!
أظن انني فقدت القدرة عل متابعة حرف يناجي ويستجدي الحب ويندب الفراق لحرف آخر |
مخملية الصوت
قد أثرت اليوم نبضي بحسك واحساسك أنا لحبيبي وحبيبي إلي يا عصفورة بيضا لا بقى تسألي ؛ وفي ظل انعدام الطرف الآخر آثرت أن أسبل مع صوتك وأتنهد وأذبل من باب الاحتياط هههه |
بعض القلوب كأشعة الشمس وحدها القادرة على ترجمة لغة أحلامنا الوردية
الى فرح ودفء ونور ورسمها كابتسامة على ثغر الصباح |
اليوم فقط أدركت بأنني أدّعي الفرح وكأنني أمثل دوري في حفلة تنكرية حتى إنني اكتشفت بأنني ممثلة فاشلة
كنت أدعي السعادة بأحداق بريقها باهت دون أن أضحك أو حتى أبتسم . ترى هل أقنعتهم بدوري ..!!!! |
وكنت أتساءل ..!!
ترى هل علينا أن ندعي الفرح ، وكأن على حياتنا أن تكون حافلة بالسعادة ..!! |
تباً ..هذا الصباح تعتريني رغبة عامرة بمباغتة الادعاء
ورفع الغطاء عن ساق الزيف لأكشف عورة حقيقته العارية من الصدق ..!!؛ نعم أنا غير سعيدة ولكن مهلا هذا لا يعني بأنني ضعيفة بل يعني . . . تباً لكل من كان السبب في ادعائي ..!! :77: |
وتبا لأحلام كالقطط بسبع أرواح كنت قد دفنتها وتحللت
لم يبقى منها سوى فتات عظام فإذا بها تعود برائحة أكرهها لتكدر استفاقتي هذا الصباح |
ثم انه " تبا كبيرة جدا " مش مهم لمين هههه :17:
المهم أنها تذكرني به تبا له ..!! منذ علمني اياها وأنا أتبتب كلما غضبت :11: |
| الساعة الآن 04:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.