![]() |
وَحدهم الشعراءُ مَن يُشعِلون مِن الدمعةِ شَمعة ! :34: |
هذي السماء سكونُها فضَّاحُ ...................... بهدوئها عن ريبها إفصاحُ فكأنّها بحرٌ تبرّأ من صدى .................. أمواجهِ .. لمّا الأحبّةُ راحوا ! :34: |
أن نكتب يعني أن نضع أنفسَنا على طاولةِ التشريح ! :34: |
|
حطامي جاءَ يدعوني ............ لــ قَولٍ يُشبه الدمعهْ فصافحني و حدَّثني ......... عنِ الأوجاعِ و اللَّوعهْ شكى لي عجزهُ و بكى ............ و قلبي مُغلِقٌ سَمْعهْ ! حكى عن شوقه الأسمى .......... ليملكَ في الفضا رُقْعهْ ألا يدري بأغلالٍ ؟ ........... على الآمالِ مُجتمِعهْ ! فلذتُ بصمتيَ الأوفى ............. و أبدتْ مُقلتي لَمعهْ و عاد يجرُّ خيبتَهُ ............. لتبكي حالنا الشمعهْ :34: |
|
كيف لي أن أحكي و الحروفُ راجِفةٌ على أطرافِ الشفاه ؟! :34: |
جاؤوا خِلسة و ذهبوا خِلسة .. كأطفالِ الحارةِ الذين يطرقونَ البابَ و يهربون ! :34: |
الساعة الآن 09:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.