![]() |
اقتباس:
الشَديدُ المُوخز .. أن تجرُك الخيباتُ رغماً عنك ... أن تمنحكَ الكون عند أول الطريق .. و ترمي بكَ في هاويةٍ لا يُعرف لها ملامحٌ عند أول منعطف ! الشديدُ المعمولِ بهِ غصباً .. أن تهرُب و أن تكره الهُروب .. أن تُرغَم على الضحك في حين البكاء .. أن تتماسك في حين التفكك .. و عليك وحدكَ أن تُساند وحدكَ بنفسك ! كل قُدومٍ لك يا صالح .. يحتاجُ أن يُجمعَ لهُ المطر للتعبيِر .. أن نعُد من الثمانِ و العشرين حرفاً صُورٌ ترسمكَ أنتَ فقط .. و ما بينها النُور .. ممتنةٌ للهِ .. ثم لك أنكَ هُنا ابقَ دوماً معي - |
اقتباس:
تحمِلُ روحها المُنسلخة دُون ذاتها الأولية .. ترميها للريح علها تُبعثر الباقي منها في أمدِ النسيان .. هي لا تُريد القرية .. و لا النبع .. ولا الجدول هي تُريد أن تنس .. لترتاح في طينتها .. أن يكون لك محِلُ هنا ياخالد . يعني أني نلتُ من الشرف أفضله .. أن القرية لن تُجدب أبداً ، و لن تحمل الريح منكَ إلا الخير .. فخورةٌ بك حاضراً .. فشكراً - |
اقتباس:
هو الوجع هكذا .. يضرب وَ لا يُبصر ، عشوائي لا يُطئِن و لا يسكن حيثُكَ السعد يا سعد ممتنة لقرائتك و وجودك - |
حيث انتهيتِ بقلق , سأبدأ قلقي ... |
شديدة الأريج
خطيرة العبق والنص خير شاهد على ذلك |
اقتباس:
هي حالاتُ الوجد .. تُعطي دون النظر لمَ قد يُفقد المهم بقاؤُه هو .. المهمُ أن تكتظ الدواخل بحبٍ واحد .. بقلبٍ لا يتسعُ إلا لاثنين لَم يخلقا إلا ليتكملان ببعضها فقط .. يُرحب بك المتصفح يا عبدالرحيم .. و ينهض فيه السرور لجُودِ ما أوتيتهُ وأنا معاً شُكراً لك : ) - |
اقتباس:
كَثيرةٌ أحايِيينا الهَارِبةِ رغماً عنا نُضطرُ أن نفعلَها بعد أن أتعبتنَا ظُروف المسِير ، نَتنَهدُ و نحاوِل أن نستقِيم بظهُورنَا .. لا ننطِقُ بأكثَر مِن تنهِيدةٍ ، و نحملُ ذواتَنا لطرقٍ ثانوية تُخفِينا . يا مُحمد كَيف لهذا الحثضورِ أن يُشكر http://www.khozamanajd.com/vb/images...es/flower1.gif - |
قلم يكاد يغويني سحرا به وفيه...أتمنى أن أقرأ لك المزيد.
|
الساعة الآن 02:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.