|
...
... أخبرنِي كَيفَ أُرتبني فِي حضرة غيَابك . كَيفَ أكسِرُ قيدَ الشَوق الَّذِي يُطوقنِي " بِك " ! . |
...
... أنتَ أُنشُودةُ المَطر . وشَوقِي يَغتسلُ عَلى كفِّ غَيمِك يَلبسُ ربيعَ " الحيَاة " ! . |
... ... نحنُ شعُورٌ عرِيق فِي صَدرِ الزَمن . يَكتبُ عَليهِ التارِيخ صَولاتِهِ ومنهُ نبقَى فِي رأسِهِ " ذِكرى " ! . |
...
... رُبَّما نخلُقُ الصُدفَة فِي طرِيقِنا عُنوَة . لكنَّ صُدفتُكَ قَدرٌ أتى إليَّ بِكامل أناقَة الحيَاة لأغبطنِي " عليها " ! . |
...
... كُل حرفٍ منهُم عِطر وسُكَّر يَكفِي أنهم يَزرعُون البَسمة لَنا فِي غيابهم ! إفتقدتُ حرفِي وغيابِي أخذنِي للبعِيد كهُم مازالُو فِي الذَاكِرة . فَهل بَعد الغِياب " لِقاء " ؟! . |
.
.. ... فِي حضرَةِ نقاءِك لايَسعُ ملامحِي سِوى الإبتسَام . أنتَ شعُورٌ خَادِر يُدخلُ عالمِي فِي دائِرة الحُلم والإنسِجام ! . |
...
... اسكُب لِي من حدِيثِكَ كأسًا . دعني أرتشِف صَوتك " بِنهم " ! . |
...
... فَقدتُ صَوتكِ . خُطُواتكِ . ضَحِكاتُكِ . كُل شيءٍ يُذكرنِي بِكِ . اللَّهُم ارحمهَا وأغفر لها وأعفُو عنها . وأجمعنِي بِها فِي جناتِكَ ياعظِيم ! . |
| الساعة الآن 05:37 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.